الصفحه ٩٠ : والأخبار الشائقة .. من شاء وجد فيه ناسكا يعظه ويبكيه ، ومن
شاء صادف فيه فاتكا يضحكه ويلهيه ..
الجد
الصفحه ١١٤ :
وأشار إليه في
كتاب «مجمع البلاغة» فقال : «وللأدباء أشعار كثيرة في الهرّ اخترت صدرا منها في
عيون
الصفحه ١٥٨ :
وانظر كلامهما
في الفرق بين الإفضال والإحسان (١) ، والفرق بين السرعة والعجلة (٢).
١١ ـ تفسير
الصفحه ٢٦٠ :
المحور الخامس : مجالات النظر في تفسير الراغب
تعددت مجالات
النظر في تفسير الراغب الأصفهاني
الصفحه ٣٠٤ : والنساء ، وقرة
عيني في الصلاة» (٣).
وعند قوله
تعالى : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَغُلَ)(٤) ذكر الزمخشري
الصفحه ٣١٤ :
وبخاصة المعتزلة والملاحدة.
أما الزمخشري
فقد كتب تفسيره في ضوء عقيدة المعتزلة ، بل إن الهدف
الصفحه ٣٢٥ :
المبحث الثاني
مقارنة بين منهجي الراغب وابن عطية في التفسير
إن أول ما يلفت
نظر الباحث المقارن
الصفحه ٣٣١ :
والوجه
الثاني : أن في ذكرها
على ذلك تقريرا للتساؤل بها ، والقسم بحرمتها ، والحديث الصحيح يردّ ذلك
الصفحه ٣٤٧ :
فلم يذكر
الراغب أقوال العلماء في معنى المراغم.
والبيت الذي
استدل به ليست فيه اللفظة ذاتها
الصفحه ٣٦٥ : .
وقرأ الباقون : (لامَسْتُمُ)(٢) ثم ذكر اختلاف العلماء في معنى اللمس والملامسة ،
ومذاهب الفقهاء في ذلك
الصفحه ٣٨٩ : في مكتبة (معهد المخطوطات التابع لجامعة الدول العربيّة تحمل رقم ٩٨
تفسير ، وفي الملاحظات التي سبقت هذه
الصفحه ٤٢١ : بقوة حفظه ، له : التفسير والناسخ والمنسوخ ،
ولد سنة ٦١ ه ، وتوفى سنة ١١٨ ه بواسط في الطاعون.
انظر
الصفحه ٤٣٢ : (٣). ولدن : فيه
__________________
ـ انظر : شرح الطحاوية ص (٢٣٢ وما بعدها) ، وجامع البيان (٦ / ٢١٢
الصفحه ٤٦٦ :
فإن قيل : ما
وجه تكرير (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) في الآية؟ قيل : لما كان منتهى إدراك الإنسان للبارئ
الصفحه ٤٧٧ :
غير محقين في جميع أحوالهم (١) ، وتخصيص (٢) أنها للاستقبال في قوله : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ