الصفحه ٣٥٤ :
لا يخالف بعضه بعضا ؛ الزاد والراحلة على الأغلب من أمر الناس في البعد ،
وأنهم أصحاء غير مستطيعين
الصفحه ٤٢٧ : قيل : ما فائدة الإتيان بالمتشابه في القرآن؟ (٣) قيل : فوائد جمة ، منها : أن يبيّن تشريف العلما
الصفحه ٤٣٥ : (٤) ، والفائدة في العدول عن الخطاب إلى الخبر ، وتخصيص لفظ
«الله» بذلك تنبيه أن الذي اختصصنا بعبادته هذا فعله
الصفحه ٤٣٨ : في الشيء كافة ، ككون آل فرعون في
النار (٣). والذنب والجرم واحد ، لكن الجرم يقال اعتبارا بالاكتساب
الصفحه ٤٦١ :
الدائم العبادة في السرّ والجهر (١) ، والمنفقون : عني به : في الفرائض والنوافل (٢) ، ومن المال
الصفحه ٥٢٦ : لَهُمْ
أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ)(٣) أي اياهم ، ويقال للنساء : الذراري (٤) ، قال عليه
الصفحه ٥٣٤ : الله يأتيها من العلم
والحكمة من غير تعليم آدميّ (٣) ، فسماه رزقا ، وهذا أعجب من إتيانها الطعام في غير
الصفحه ٥٤٥ : دون المكان ، وإدراك الجهد والكبر مجاز في الطرفين (٢) ، فصار انتساب كل واحد منهما إلى
الصفحه ٥٥٠ : : (بِالْعَشِيِ)(٣)(وَالْإِبْكارِ) قيل : عنى في هذه الأيام الثلاث ، ولم يعن التسبيح في
طرفي النهار فقط ، بل إنما
الصفحه ٥٦٤ : (٥) ،
__________________
ـ في مسنده (٢ / ٣٥٠) ، رقم (٨٠٠) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٩ / ٣٧٢)
: وفيه محمد بن السائب الكلبي
الصفحه ٦٣٣ : منع العلم» رقم (٣٦٥٨) ،
والترمذي ـ كتاب العلم ـ باب «ما جاء في كتمان العلم» رقم (٢٦٤٩) ، وابن ماجه
الصفحه ٦٦٢ : .
(٢) سورة الجاثية ، الآية : ٨.
(٣) هذا القول مرويّ عن ابن عباس كما ذكر أبو الفرج ابن الجوزي في زاد
المسير
الصفحه ٦٨٢ :
وحكي أنه هكذا في قراءة ابن مسعود (١) ، وقال بعضهم : أخذ ميثاق النبيين أن يبشّر المتقدّم
بالمتأخر
الصفحه ٧٠٩ :
لعموم المعنى ، ومعناه لا يقبل منهم ذلك ، وإن أخرجه على وجه القربة في
الدنيا ، إذ كان لا يتقبّل
الصفحه ٧٢٧ :
فيه (١) ، ومكة من أمتكّ الفصيل ما في الضرع (٢) ، كأنه يجمع أهل الآفاق ويؤلفهم ، ولذلك سميت أم