الصفحه ٣٨٤ : لابن خمس عشرة سنة في
المقاتلة ، ومن لم يبلغها في الذرية ، وهذا قول أكثر أهل العلم.
وقال
أبو حنيفة
الصفحه ٥١٠ : ، وسألته عائشة بعد خروجه ، فقال : «إن شر الناس من يكرم
اتقاء لسانه» (١). واختلف هل يجوز الإفصاح بالحق في
الصفحه ٥٧١ : ). والمفردات ص (٧٢٦).
(٤) في الأصل : (العمى) والصواب ما أثبته. وهذا القول أخرجه ابن جرير
الطبري في جامع
الصفحه ٦٩٣ :
الظَّالِمِينَ)(١) هذه الآية واللتان بعدها ، قيل : نزلت في رجل ارتد ، ثم
أرسل إلى قومه : اسألوا
الصفحه ٧٩٥ :
بالمعروف ، والناهين عن المنكر أكثر مما في هذه الأمة (١) ، إن قيل : لم أخّر الإيمان بالله عن الأمر
الصفحه ٨١٦ :
لإنفاقهم المال في معاداة النبيّ صلىاللهعليهوسلم (١) ، لما بيّن في الآية الأولى أن مالهم لا
الصفحه ٨١٨ :
ذلك له أجرا مدّخرا ، فكأنه لم يضع ماله ، وسيّىء يستحق عقوبة ، فإذا نالته فقد
ضاع ماله في الحال وفي
الصفحه ٨٢٣ : الآية (٢) ،
__________________
ـ زاد المسير (١ / ٤٤٦) ، وابن حجر في العجاب (٢ / ٧٣٩).
(١) ورد هذا
الصفحه ٨٣٦ :
عبد الله بن أبيّ (١) : نقيم بالمدينة ، فإن قاتلونا قاتلنا في الأزقة وإلا
رجعوا عنا بالمذلة ، وقال
الصفحه ٢٢ :
فيه البويهيون ، وصار لحكام بني بويه القدرة على عزل الخليفة ، بل وتأديبه
وسجنه إذا لزم الأمر
الصفحه ٦٩ :
مما يعني أنه يرفع كتبه إلى رجل من ذوي المكانة الاجتماعية المميزة في عصره
، يقول الراغب في مقدمة
الصفحه ٩٧ :
٢ ـ رسالة في ذكر الواحد الأحد :
وهي الرسالة
الثانية في المخطوط رقم ٣٦٥٤ بمكتبة أسعد أفندي
الصفحه ١١٣ :
٤ ـ رسالة مفردة لشرح حديث «ستفترق أمتي» :
أشار إليها
الراغب في كتاب «الذريعة إلى مكارم الشريعة
الصفحه ١٤١ : بعضا في الآي والحروف ، ويصدق بعضه بعضا ،
فليس فيه اختلاف أو تناقض (٢).
ومن هنا كان لا
بد لمن يتناول
الصفحه ٢٢٠ :
الصوت من الحلق .. والغرى : قطع الأديم» (١).
ومن الملاحظ في
هذا المثال أن الراغب لا يكتفي ببيان