الصفحه ٩٨ :
عنها .. فأحببت أن أجعل ذلك كتابا ، أذكر فيه نكت ما قال العلماء والحكماء
، وأجعله له هديّة
الصفحه ١٠٨ : الغامضة» .. فالألفاظ المترادفة تختلف في اللفظ وتشترك
في المعنى ، أما «درّة التنزيل» فهو في الآيات
الصفحه ١١٦ :
٥ ـ مختصر إصلاح المنطق لابن السكيت :
وقد تناول فيه
كتاب «إصلاح المنطق» لابن السكيت بالتهذيب
الصفحه ١٢٤ : ، وصدقا في نفسه.
وإذا اعتبر بالمقول له والقائل فهو الذي يقصد به قائله الحق ، ويجد من المقول له
قبولا
الصفحه ١٥٣ : » (١).
وقد تصرف
الراغب في نقل عبارة الزجاج ، واختصرها ، حيث قال الزجاج ما نصّه : «وهذا مستحيل
في اللغة وفي
الصفحه ١٦٥ : ، فيحتال في التأويل حتى يتوافق مع مذهبه وعقيدته
بكل ما أمكنه (١).
وإذا نظرنا إلى
ما قاله الراغب في قضية
الصفحه ١٦٧ : والنحو والقراءات والسير ، والحديث وأصول الفقه ، وعلم
الأحكام ، وعلم الكلام ، وعلم الموهبة. فمن تكاملت فيه
الصفحه ١٨٥ :
المحور الثاني : السنة النبوية في تفسير الراغب
على الرغم من
أن الراغب الأصفهاني قد ضمّن تفسيره
الصفحه ١٩٠ : قلته أو لم أقله فأنا أقوله ، وما أتاكم من شرّ فإني لا أقول الشّرّ» ، ذكره الذهبي في سير أعلام النبلا
الصفحه ٢٤١ :
١ ـ قال الراغب
في أول كلامه على سورة آل عمران : «الأصل في حروف التّهجي السكون ، وكان حكم الميم
الصفحه ٢٩٦ :
ثانيا : المقارنة في جانب اللغة والنحو.
ثالثا
: المقارنة في
مسائل الفقه.
رابعا
: المقارنة في
الصفحه ٣٠٥ : صراط مستقيم» (٤).
__________________
(١) أخرجه الترمذي في كتاب الحج ، باب التغليظ في ترك الحج رقم
الصفحه ٣١٨ : يغيرون في وجه النصوص ، فيجحدون الرؤية التي يظهر أن
جحدهم لها سبب في حرمانهم إياها ، ويجعلون أنفسهم
الصفحه ٣٣٠ :
التضعيف في جميع الكفار إنما كان تخمينا وظنّا لا يقينا» (١).
والحق أن
الراغب وإن كانت له جهود في
الصفحه ٣٣٥ : : الإحصان في الآية : التّزوّج ، إلا
أن الحدّ واجب على الأمة المسلمة بالسّنّة ، وهي الحديث الصحيح في مسلم