الصفحه ٢٢١ : ، فعند قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا
الصفحه ٢٩٢ : المجتهد :
يرى الراغب أن
المجتهد معذور في مسائل الاجتهاد ، فعند قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٧٦٩ : ) ، والسياق يقتضي ما أثبته.
(٤) يشير إلى تفسيره لقوله تعالى : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا
الصفحه ٤٦٠ : لابن كثير (١ / ٣٣٣).
(٢) سورة آل عمران ، الآية : ١٧.
(٣) وذلك عند تفسيره لقوله تعالى : (يا
أَيُّهَا
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم : «من
سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار» (٦).
٤ ـ وعند قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٩٧ :
١ ـ فعند تفسير
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٧٦ : مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً)(٢) ، وقوله : (اجْعَلْ هَذَا
الْبَلَدَ آمِناً)(٣).
٤ ـ عند تفسير
قوله تعالى
الصفحه ١٧٥ :
ثالثا : توضيح المجمل بذكر ما يدل عليه من الآيات الأخرى :
١ ـ عند تفسير
قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٨١ : ءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ)(٢)».
٢ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (أَنِّي قَدْ
جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ١٨٧ : الاستشهاد بالحديث على معنى الآية.
٣ ـ ومن تأكيد
معنى الآية بالحديث أنه عند تفسير قوله تعالى
الصفحه ١٩٩ : .
١ ـ فعند تفسير
قوله تعالى : (فَما لَكُمْ فِي
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ)(٢) ، ذكر
الصفحه ١٧١ : )(٤).
٢ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً
الصفحه ١٧٤ :
٣ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (فَمَنْ تَوَلَّى
بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ)(١) ذكر
الصفحه ١٨٢ : ءة
المتواترة لأجل ما لا يتعدى كونه اجتهادا من بعض المفسرين.
٢ ـ وعند تفسير
قوله تعالى : (وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ١٢٥ :
(أ) قال أبو
حيّان في تفسير قوله تعالى : (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ
ضَعِيفاً)(١) ما نصّه : «قال الراغب