هذا ، ولکنّ الغرض من التعرّض لمثل هذه الأُمور فی مثل هذا المقام هو التحریف والتغفیل کما هو شأن أهل الغوایه والتضلیل.
والله الهادی إلی سواء السبیل.
* * *