الصفحه ٢١١ :
بعد ما حكم عليه وضرب ضربا وجيعا فى الدنيا (فَيَنْتَقِمُ اللهُ
مِنْهُ)
فيترك حتى
ينتقم الله منه
الصفحه ٢١٢ : عَلَّمْتُكَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الطِّينِ كَهَيْئَةِ
الصفحه ٢٢٧ : بَيِّنَةٍ
مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ ما عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ
الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ
الصفحه ٢٢٨ :
تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ)
من العذاب (إِنِ الْحُكْمُ)
بنزول العذاب (إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَ)
يحكم بالعدل
ويأمر
الصفحه ٢٢٩ : رُدُّوا إِلَى
اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ (٦٢)
قُلْ مَنْ
الصفحه ٢٣٠ : الْحُكْمُ)
القضاء بين
العباد يوم القيامة (وَهُوَ أَسْرَعُ
الْحاسِبِينَ (٦٢))
إذا حاسب
فحسابه سريع (قُلْ)
يا
الصفحه ٢٣٤ : الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ
فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً لَيْسُوا
الصفحه ٢٣٥ : )
قصصنا من
النبيين (آتَيْناهُمُ)
أعطيناهم (الْكِتابَ)
الذى نزل به
جبريل من السماء (وَالْحُكْمَ)
العلم
الصفحه ٢٤٤ : (إِلَّا ما شاءَ اللهُ)
وقد شاء الله
لهم الخلود (إِنَّ رَبَّكَ
حَكِيمٌ)
حكم عليهم
بالخلود (عَلِيمٌ (١٢٨
الصفحه ٢٩٤ : اللهَ)
فى الدين (وَالرَّسُولَ)
فى الإشارة إلى
بنى قريظة أن لا تنزلوا على حكم سعد بن معاذ (وَتَخُونُوا
الصفحه ٢٩٨ : والباطل وهو يوم بدر حكم بالنصرة والغنيمة للنبى (صلىاللهعليهوسلم) وأصحابه والقتل والهزيمة لأبى جهل
الصفحه ٣٠٢ : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ)
لو لا حكم من
الله بتحليل الغنائم لأمة محمد (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٣ : ))
فيما حكم عليهم
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا)
بمحمد (صلىاللهعليهوسلم) (وَهاجَرُوا)
من مكة إلى
المدينة
الصفحه ٣١١ : ))
فيما حكم عليكم
(قاتِلُوا الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ)
ولا بنعيم
الجنة
الصفحه ٣١٨ : (فَرِيضَةً)
قسمة (مِنَ اللهِ)
لهؤلاء (وَاللهُ عَلِيمٌ)
بهؤلاء (حَكِيمٌ (٦٠))
فيما حكم
هؤلاء.
(وَمِنْهُمُ