الصفحه ٧٩ : ))
واجبا على
الموحدين لأنه بدل المهر ، ثم بين حكم من سمى مهرها ، فقال : (وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
الصفحه ٨١ : جالُوتَ وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ
الصفحه ٨٣ : (وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ)
أعطى الله داود
ملك بنى إسرائيل (وَالْحِكْمَةَ)
الفهم والنبوة (وَعَلَّمَهُ مِمَّا
الصفحه ١٠٢ : فى خيبر (ثُمَّ يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ مِنْهُمْ)
يعرض طائفة
منهم بنو قريظة وأهل خيبر عن الحكم (وَهُمْ
الصفحه ١٠٦ : فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٧)
وَيُعَلِّمُهُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ
الصفحه ١١٢ : ) ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ
الصفحه ١٣٠ : وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١٦٤) أَوَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ
الصفحه ١٣١ : الزكاة من الذنوب (وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ)
القرآن (وَالْحِكْمَةَ)
الحلال والحرام
(وَإِنْ كانُوا مِنْ
الصفحه ١٥٥ : آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً
عَظِيماً (٥٤) فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ
الصفحه ١٦٧ : (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً)
بقاتل الخطأ (حَكِيماً (٩٢))
فيما حكم عليه.
ثم نزل فى شأن
قيس بن صبابة قاتل رسول
الصفحه ١٧٠ : (١٠٤))
حكم عليكم
بابتغاء القوم.
ثم بين قصة
طعمة بين أبيرق سارق الدرع واليهودى زيد بن سمين الذى رمى
الصفحه ١٧٤ : (وَكانَ اللهُ واسِعاً)
لهما فى النكاح
(حَكِيماً (١٣٠))
فيما حكم
عليهما من العدل ، وكان لأسعد بن الربيع
الصفحه ١٨٢ : لا يقولوا لم ترسل إلينا الرسل (وَكانَ اللهُ
عَزِيزاً)
بالنقمة لمن لا
يجيب رسله (حَكِيماً (١٦٥))
حكم
الصفحه ١٨٣ : يؤمن ومن
لا يؤمن (حَكِيماً (١٧٠))
حكم عليهم أن
لا يعبدوا غيره.
ثم نزل فى
نصارى أهل نجران النسطورية
الصفحه ٢٠٣ : الحكم (لَبِئْسَ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ (٦٢))
من المعصية
والاعتداء (لَوْ لا يَنْهاهُمُ
الرَّبَّانِيُّونَ