الصفحه ١٧٩ : حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا
غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ
الصفحه ٢٣٩ : ءٍ)
من الخلق (عَلِيمٌ (١٠١) ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ)
الذى يفعل هذا
هو ربكم (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)
وحده لا
الصفحه ٣١٤ : (مِنَ الْآخِرَةِ فَما
مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (٣٨))
يسير لا يبقى
الصفحه ٣٣٦ : الملائكة بالوحى والتنزيل والمصيبة (ما مِنْ شَفِيعٍ)
ما من ملك مقرب
ولا نبى مرسل يشفع لأحد (إِلَّا مِنْ
الصفحه ٣٥١ :
آمَنَتْ
فَنَفَعَها إِيمانُها إِلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنا عَنْهُمْ
عَذابَ
الصفحه ٤٣٠ :
إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ (٢))
فأطيعونى
ووحدونى (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ
الصفحه ٤٩٢ : ))
(وَإِنْ مِنْكُمْ)
وما منكم من
أحد (إِلَّا وارِدُها)
داخلها ، يعنى
النار غير النبيين والمرسلين (كانَ عَلى
الصفحه ١١٢ :
يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا
لَيْسَ عَلَيْنا فِي
الصفحه ١٦٤ : )
بالتوفيق
والعصمة (لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ)
كلكم.
ثم أمر نبيه
بالجهاد فى سبيل الله إلى بدر الصغرى
الصفحه ١٨٢ : عليهم
بإجابة الرسل.
ثم نزل فى أهل
مكة لقولهم سألنا أهل الكتاب عنك فلم يشهد أحد منهم أنك نبى مرسل
الصفحه ١٩١ : اتباع محمد (صلىاللهعليهوسلم) وإظهار صفته ونعته. ثم ذكر خيانتهم للنبى (صلىاللهعليهوسلم) ، فقال
الصفحه ٢٠٢ : (إِلَّا أَنْ آمَنَّا
بِاللهِ)
إلا لقبل
إيماننا بالله وحده لا شريك له (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا)
يعنى القرآن
الصفحه ٣١٥ : فَثَبَّطَهُمْ
وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقاعِدِينَ (٤٦) لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ
إِلاَّ خَبالاً
الصفحه ٣٩٩ : (إِنَّما أَنْتَ)
يا محمد (مُنْذِرٌ)
رسول مخوف (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ (٧))
نبى ، ويقال :
داع يدعوهم من
الصفحه ٤١١ : لَنا)
ما ينبغى لنا (أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطانٍ)
بكتاب وحجة (إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ)
بأمر الله (وَعَلَى