الصفحه ٢٦٤ : بتعب وعناء
(كَذلِكَ)
المنافق لا
يؤدى ما أمر الله إلا كرها بغير طيبة النفس (نُصَرِّفُ الْآياتِ)
نبين
الصفحه ٩٥ : الآية (١) فلما عرج النبى (صلىاللهعليهوسلم) إلى السماء سجد لربه فقال الله مدحا لنبيه (آمَنَ الرَّسُولُ
الصفحه ٢٣٨ : (فَأَخْرَجْنا بِهِ)
فأنبتنا بالمطر
(نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ)
من الحبوب
وغيرها (فَأَخْرَجْنا مِنْهُ)
أى بالمطر من
الصفحه ٢٤٠ : )
عند نزول الآية
حتى لا يؤمنوا بها (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهِ)
بما أخبرهم
النبى (صلىاللهعليهوسلم) عن
الصفحه ٢٢١ : يَمْسَسْكَ
اللهُ)
يصيبك الله (بِضُرٍّ)
بشدة وفقر (فَلا كاشِفَ لَهُ)
فلا رافع له (إِلَّا هُوَ وَإِنْ
الصفحه ٢٢٦ : بِهِ)
بما أخذ الله
منكم (انْظُرْ)
يا محمد (كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ)
نبين القرآن
لهم (ثُمَّ هُمْ
الصفحه ٣٢٩ : سماه رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) فاسقا (وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا)
ما أردنا ببناء
المسجد (إِلَّا
الصفحه ٣٣٠ :
لِأَبِيهِ
إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ
عَدُوٌّ
الصفحه ٣٣٢ : يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ
نَفْسِهِ)
لا يرغبوا
بأنفسهم بصحبة أنفسهم ، عن صحبه النبى (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩١ : وسائر الأنبياء (أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ)
أكرمهم الله
بالنبوة والرسالة والإسلام
الصفحه ٥٠ : (ما وَلَّاهُمْ)
حولهم (عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا عَلَيْها)
صلوا إليها إلا
ليرجعوا إلى دين
الصفحه ٨٣ : يجاوزه (وَمَنْ لَمْ
يَطْعَمْهُ)
لم يشرب منه (فَإِنَّهُ مِنِّي)
على عدوى ، ثم
استثنى ، فقال : (إِلَّا مَنِ
الصفحه ١٥٤ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا)
بمحمد والقرآن (لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ)
فى مسجد النبى
، مع النبى
الصفحه ٣٧٤ : : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر (ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ (١١٤))
توبة
الصفحه ٤٢٩ : : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ
فَعاقِبُوا)
إلى آخر الآية
، والآية الثانية : (وَاصْبِرْ وَما
صَبْرُكَ إِلَّا بِاللهِ