الصفحه ١٩٩ : شِرْعَةً)
لكل نبى منكم
بينا له شرعه (وَمِنْهاجاً)
فرائض وسننا (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً
الصفحه ٢٠٤ : )
بالنبات
والثمار (مِنْهُمْ)
من أهل الكتاب (أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ)
جماعة عادلة
مستقيمة ، بعنى عبد الله بن
الصفحه ٢٠٨ : أصحاب النبى (صلىاللهعليهوسلم) منهم أبو بكر الصديق ، وعمر ، وعلى ، وعبد الله بن
مسعود ، وعثمان بن
الصفحه ٢١٠ : (الْمُبِينُ (٩٢))
بلغة تعلمونها
، ثم نزل فى رجال المهاجرين والأنصار لقولهم للنبى (صلىاللهعليهوسلم) : كيف
الصفحه ٢٣٢ : عن الهدى (لَهُ أَصْحابٌ)
لعيينة أصحاب
وهم أصحاب النبى (صلىاللهعليهوسلم) (يَدْعُونَهُ إِلَى
الصفحه ٢٥٩ : )
واشترك فيها فى
الحياة الدنيا البر والفاجر مقدم ومؤخر (كَذلِكَ)
هكذا (نُفَصِّلُ الْآياتِ)
نبين القرآن
الصفحه ٢٨٤ : ))
المشركون قبلنا
فى نقض العهد (وَكَذلِكَ)
هكذا (نُفَصِّلُ الْآياتِ)
نبين القرآن
بخبر الميثاق (وَلَعَلَّهُمْ
الصفحه ٣١٨ : الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ٣١٩ : النَّبِيَ)
بالطعن والشتم (وَيَقُولُونَ)
بعضهم لبعض (هُوَ أُذُنٌ)
يسمع منا
ويصدقنا إذا قلنا فيك شيئا (قُلْ
الصفحه ٣٧٦ :
تَعْقِلُونَ (٢))
لكى تعقلوا ما
أمرتم به وما نهيتم عنه (نَحْنُ نَقُصُّ
عَلَيْكَ)
نبين لك (أَحْسَنَ الْقَصَصِ
الصفحه ٤١٥ :
هاجر (بِوادٍ)
فى واد (غَيْرِ ذِي زَرْعٍ)
ليس به زرع ولا
نبات (عِنْدَ بَيْتِكَ
الْمُحَرَّمِ)
يعنى مكة
الصفحه ٤٣١ : )
أجناسه من
النبات والثمار وغير ذلك (إِنَّ فِي ذلِكَ)
فى ألوان ما
خلقت (لَآيَةً)
لعلامة وعبرة (لِقَوْمٍ
الصفحه ٤٤١ : الإيمان (فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ
الْمُبِينُ (٨٢))
لتبليغ عن الله
بلغة تعلمونها فلما ذكر لهم النبى
الصفحه ٣٥٤ :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (١) أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ
الصفحه ٢٤٨ : مُحَرَّماً عَلى
طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ
لَحْمَ خِنزِيرٍ