الصفحه ١٠٧ : : المسيح الملك (عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيا)
له القدر
والمنزلة فى الدنيا عند الناس
الصفحه ١٤٥ : ) ، (٤ / ٨٦) ، والمنتقى لابن الجارود (ص ١٦٩)
، وأبى داود (٣ / ٨٠) ، والترمذى (٣ / ١٧٩) ، وابن ماجه (٢٧٢٠
الصفحه ١٥٢ : ، حق الإسلام ، وحق الصحبة ، ويقال : الصاحب بالجنب المرأة فى البيت
أمر بالإحسان إليها (وَابْنِ
الصفحه ١٧٩ : قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ
وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ
الصفحه ١٨٠ : (١٥٦))
وهى الفرية
جعلناهم خنازير (وَقَوْلِهِمْ)
وبقولهم (إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى
ابْنَ
الصفحه ١٨٣ : وهم الذين قالوا : عيسى ابن الله ، والمار يعقوبية وهم
الذين قالوا : عيسى هو الله ، والمرقوسية وهم الذين
الصفحه ١٨٤ : (١١ / ٥٥) ، نووى ، وأبى داود (٣ / ٧٩) ، والترمذى (٣
/ ١٨٠) ، وابن ماجه (٢٧٢٨) ، وأحمد (٣ / ٣٠٧ ، ٣٧٢
الصفحه ١٨٦ : وَكَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَحِيمِ (١٠))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنه ، فى قوله تعالى : (يا
الصفحه ١٩٠ :
الْمَسِيحُ
ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ
يُهْلِكَ
الصفحه ١٩١ : هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ)
وهى مقالة
الماريعقوبية (قُلْ)
لهم يا محمد
للنصارى (فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ
الصفحه ١٩٢ : عليه كأبنائه هل رأيتم أبا يعذب ابنه بالنار (بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ)
خلق ، أى عبيد (مِمَّنْ)
كمن (خَلَقَ
الصفحه ١٩٣ : )
اقرأ عليهم يا
محمد (نَبَأَ)
خبر (ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِ)
بالقرآن (إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ
الصفحه ٢١٢ : أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (١٠٩) إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ
الصفحه ٢١٦ :
الْحَوارِيُّونَ)
الاصفياء ،
يعنى شمعون الصفار (يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ)
يقول لك قومك :
(هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ
الصفحه ٢٢٨ :
ابنى ربيعة ، وأمية بن خلف الجمحى ، والوليد بن المغيرة المخزومى ، وأبى
جهل بن هشام ، وسهيل بن عمرو