الصفحه ٤٧٨ : سَبِيلَهُ)
طريقه (فِي الْبَحْرِ سَرَباً (٦١))
يابسا (فَلَمَّا جاوَزا)
من الصخرة (قالَ لِفَتاهُ)
لشاجرده
الصفحه ٤٩٠ : .
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا (٥١)
وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ
الصفحه ٢٤ : السجود لآدم
(وَكانَ مِنَ
الْكافِرِينَ (٢٤))
من الكافرين
بآبائه عن أمر الله ، ويقال : كان فى علم الله أنه
الصفحه ٢٥ : من فرعون والغرق ، والمن والسلوى وغير ذلك ، (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي)
أى اتقوا عهدى
فى هذا النبى (أُوفِ
الصفحه ٤٨ :
بالنبيين وكتبهم (فَإِنَّما هُمْ فِي
شِقاقٍ)
فى خلاف من
الدين (فَسَيَكْفِيكَهُمُ
اللهُ)
يقول : سيرفع
الله
الصفحه ٤٩ :
الله ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا (وَمَنْ أَظْلَمُ)
فى كفره وأعنت
وأجرأ على الله (مِمَّنْ كَتَمَ
الصفحه ٥٩ :
ولا يؤخذ منه الدية.
(وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ)
بقاء وعبرة (يا أُولِي الْأَلْبابِ)
يا ذوى العقول
الصفحه ٦٠ : اتَّقى وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (١٨٩)
وَقاتِلُوا فِي
الصفحه ٧٦ : طَلَّقَها)
الزوج الثانى ،
نزلت فى عبد الرحمن بن الزبير (١) ، (فَلا جُناحَ
عَلَيْهِما)
على الزوج
الأول
الصفحه ٨٣ :
بهم فى أرض قفرة ، فأصابهم حر وعطش شديد فطلبوا منه الماء (قالَ)
لهم طالوت (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٩١ : ) وَاتَّقُوا
يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَهُمْ لا
الصفحه ١١٢ :
يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا
لَيْسَ عَلَيْنا فِي
الصفحه ١١٦ : فِيها)
فى اللعنة (لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا
هُمْ يُنْظَرُونَ (٨٨))
يؤجلون من
العذاب (إِلَّا
الصفحه ١٨٩ : اللهَ)
اخشوا الله
فيما أمركم ونهاكم (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ (٧))
بما فى القلوب
من الوفا
الصفحه ٢٠٧ : ) فَأَثابَهُمُ اللهُ بِما قالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزا