الصفحه ١٤٢ : )
الضيعة وكذلك
خافوا على أولاد الميت ، وكانوا يحضرون المريض ، ويقولون له : اعط مالك لفلان
وفلان حتى يستغرق
الصفحه ١٥٤ : (وَكَفى بِاللهِ نَصِيراً (٤٥))
مانعا (مِنَ الَّذِينَ هادُوا)
يعنى اليهود
مالك بن الصيف وأصحابه
الصفحه ٢٢٩ : (تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا)
قبضه ملك الموت
وأعوانه (وَهُمْ)
يعنى مالك
الموت وأعوانه (لا يُفَرِّطُونَ (٦١))
لا يؤخرون
الصفحه ٢٤١ : وبأعمالهم (وَإِنْ تُطِعْ)
يا محمد (أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ)
وهم رؤساء أهل
مكة منهم أبو الأحوص مالك بن
الصفحه ٣٢٨ : بن مالك ومرارة بن الربيع ، وهلال بن أمية (مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ)
موقوفون محبوسة
أنفسهم لأمر الله
الصفحه ٣٣١ : )
وتجاوز الله عن
الثلاثة الذين خلفوا ، أى خلف توبتهم ، كعب بن مالك وأصحابه ، هلال بن أمية ،
ومرارة بن ربيع
الصفحه ٤٢١ : )
فى الدنيا (وَنَحْنُ الْوارِثُونَ (٢٣))
المالكون على
ما فى السموات والأرض بعد موت أهلها ، وقبل موت
الصفحه ٧ : الأشج ، ومحمد بن
الوليد البشرى ، وأحمد ابن أخى ابن وهب ، ويونس بن عبد الأعلى ، وطبقتهم بمصر
والشام
الصفحه ٢٠٥ : هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي
إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي
الصفحه ٣٦٢ :
الارتفاع (وَنادى نُوحٌ)
دعا نوح (ابْنَهُ)
كنعان (وَكانَ فِي مَعْزِلٍ)
فى ناحية من
السفينة ، ويقال
الصفحه ٤٨٨ : ) ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (٣٤)
ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
الصفحه ٢٠٦ :
أب وابن وروح قدس (١)(وَما مِنْ إِلهٍ)
لأهل السموات
والأرض (إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ)
لا ولد له ولا
الصفحه ٢١٥ : فيشهدون على قومهم بالبلاغ.
(إِذْ قالَ اللهُ)
قد قال الله : (يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ
نِعْمَتِي
الصفحه ٨٧ : ، لأنه مات شابا وبعث شابا ، فيقال : جعله عبرة
للناس ، لأنه كان ابن أربعين سنة وابنه ابن مائة وعشرين سنة
الصفحه ١٤٦ : الرجم ، وقد كانوا يرثون نساء آبائهم
كما يرثون المال يرثها الابن الأكبر ، فإن كانت المرأة جميلة غنية دخل