الصفحه ١٨٩ : يَصْنَعُونَ (١٤) يا
أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا
كُنْتُمْ
الصفحه ١٩١ : ء (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا)
محمد (صلىاللهعليهوسلم) (يُبَيِّنُ لَكُمْ
كَثِيراً
الصفحه ١٩٧ : اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللهِ
وَكانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا
الصفحه ١٩٨ : دون الأنبياء (وَالْأَحْبارُ)
سائر العلماء (بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللهِ)
بما عملوا
وأودعوا من
الصفحه ٢٠٠ : ذُنُوبِهِمْ)
بكل ذنوبهم (وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ)
من أهل الكتاب (لَفاسِقُونَ (٤٩))
لناقضون كافرون
الصفحه ٢٠٢ : فأحرقه الله بالنار (قُلْ)
يا محمد (يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ
مِنَّا)
تطعنون علينا
وتعيبوننا
الصفحه ٢٣٥ : )
قصصنا من
النبيين (آتَيْناهُمُ)
أعطيناهم (الْكِتابَ)
الذى نزل به
جبريل من السماء (وَالْحُكْمَ)
العلم
الصفحه ٢٣٦ : )
من النبيين (مِنْ شَيْءٍ)
من كتاب ، نزلت
هذه الآية فى مالك بن الصيف اليهودى ، قال : ما أنزل الله على
الصفحه ٢٥٤ : (١) كِتابٌ
أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ
وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٨١ : يَرْجِعُونَ (١٦٨) فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ
وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى
الصفحه ٢٨٦ : كتاب بعد
كتاب الله (يُؤْمِنُونَ (١٨٥))
إن لم يؤمنوا
بهذا الكتاب (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ)
عن دينه (فَلا
الصفحه ٣٥٣ : أهل مكة (قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُ)
الكتاب والرسول
(مِنْ رَبِّكُمْ
فَمَنِ اهْتَدى)
بالكتاب
والرسول
الصفحه ٣٩٧ : كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ)
إلى أخرها ،
وقوله : (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ).
بسم
الصفحه ٤٠٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٤٧٥ : )
قلتم فى الدنيا
(أَلَّنْ نَجْعَلَ
لَكُمْ مَوْعِداً (٤٨))
أجلا للبعث (وَوُضِعَ الْكِتابُ)
فى الأيمان