الصفحه ٤٢ : يَتْلُونَ
الْكِتابَ)
وكلا الفريقين
يقرءون الكتاب ولا يؤمنون ، ويقولون ما ليس فيه (كَذلِكَ)
هكذا (قالَ
الصفحه ٤٩ : وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ
وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ
الصفحه ٥١ : (إِنَّكَ)
إن فعلت ذلك (إِذاً)
حينئذ (لَمِنَ الظَّالِمِينَ (١٤٥))
الضارين بنفسك.
ثم ذكر مؤمنى
أهل الكتاب
الصفحه ٧٠ : (مُبَشِّرِينَ)
بالجنة لمن آمن
بالله (وَمُنْذِرِينَ)
من النار لمن
لم يؤمن بالله (وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ
الْكِتابَ
الصفحه ٩٩ : )
من قبل قوم
موسى (كَذَّبُوا بِآياتِنا)
بالكتاب
والرسول الذى بعثنا إليهم (فَأَخَذَهُمُ اللهُ)
أهلكهم
الصفحه ١٠٨ : عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ (٦٣)
قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا
الصفحه ١٠٩ :
يَشْعُرُونَ
(٦٩) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ
(٧٠
الصفحه ١٢٠ : الكتب
والرسل (وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ
الْكِتابِ)
يعنى اليهود
والنصارى (لَكانَ خَيْراً
لَهُمْ)
مما هم عليه
الصفحه ١٣٩ : (١٩٨))
للموحدين مما
أعطى الكفار فى الدنيا.
ثم نعت من آمن
من أهل الكتاب عبد الله بن سلام وأصحابه
الصفحه ١٥٤ : التقصير.
(أَلَمْ تَرَ)
ألم تخبر فى
الكتاب (إِلَى)
عن (الَّذِينَ أُوتُوا)
أعطوا (نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٥٥ : (صلىاللهعليهوسلم)
(أَلَمْ تَرَ)
ألم تخبر فى
الكتاب (إِلَى الَّذِينَ)
عن الذين (يُزَكُّونَ)
يبرءون (أَنْفُسَهُمْ)
من
الصفحه ١٥٦ : الذين (أُوتُوا)
أعطوا (نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ)
علما بالتوراة
بنعتك وصفتك وآية الرجم وما يشبهها مالك بن
الصفحه ١٧٣ :
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ فِي يَتامَى النِّساءِ اللاَّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ ما
كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ
الصفحه ١٧٦ : )
بموسى والتوراة
(آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ)
بمحمد (وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
رَسُولِهِ)
محمد
الصفحه ١٧٩ : وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً
(١٥٢) يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ