الصفحه ٩٤ : يَكْتُبَ)
أن لا يكتب بين
الدائن والمدان (كَما عَلَّمَهُ اللهُ)
الكتابة (فَلْيَكْتُبْ)
بلا زيادة ولا
نقصان
الصفحه ٩٨ : )
بالنقمة لمن لا
يؤمن به (الْحَكِيمُ (٦))
بتصوير ما فى
الأرحام.
(هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ١٠٢ : الَّذِينَ
أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ ثُمَّ
الصفحه ١١٦ : أَنَّ الرَّسُولَ)
محمدا (حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ)
البيان والكتاب
(وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ١٣٥ : كُذِّبَ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ
(١٨٤) كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ١٩٩ :
الكافرون (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ)
جبريل بالكتاب
يعنى بالقرآن (بِالْحَقِ)
لتبيان الحق
والباطل
الصفحه ٢٥٠ : الكتاب الذى
أنزل علىّ (أَلَّا تُشْرِكُوا
بِهِ شَيْئاً)
من الأوثان (وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً)
برا بهما
الصفحه ٢٨٠ : (يُؤْمِنُونَ (١٥٦))
فتطاول لها أهل
الكتاب ، فقالوا : نحن أهل التقوى والكتاب فأخرجهم الله منها ، وبين لمن الرحمة
الصفحه ٣٥٤ :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (١) أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ
الصفحه ٤٠٥ : لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (٣٨) يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ
وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ (٣٩) وَإِنْ ما
الصفحه ٤٠٧ : القرآن كلامه (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ (٤٣))
يعنى عبد الله
بن سلام وأصحابه ، إن قرأت بالنصب
الصفحه ٩ :
توثيق الكتاب ووصفه
كتاب الواضح فى
تفسير القرآن كما هو على غلاف المخطوط ، وذكره الزركلى فى
الصفحه ٢٥ :
الرَّاكِعِينَ (٤٣) أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٤ :
وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما
الصفحه ٤٠ : ، (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا)
ما يتمنى الذين
كفروا (مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ)
كعب بن الأشرف
وأصحابه