الصفحه ٣٧ : محمد إن كان
حب عبادة العجل يعدل حب خالقكم (بِئْسَما
يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ)
يعنى عبادة
العجل
الصفحه ٣٨ : ألف
سنة (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
يَعْمَلُونَ (٩٦))
من المعاصى
والاعتداء ويكتمون من صفة محمد ونعته.
ثم
الصفحه ٤٣ : )
معاينة (أَوْ تَأْتِينا آيَةٌ)
علامة لنبوة
محمد (صلىاللهعليهوسلم) لآمنا به (كَذلِكَ)
هكذا (قالَ
الصفحه ٤٨ : )
تهتدوا من
الضلالة (أَوْ نَصارى)
مقدم ومؤخر ،
وقالت النصارى كذلك (تَهْتَدُوا قُلْ)
يا محمد ليس
كما قلتم
الصفحه ٥٠ : ،
يعنى بيت المقدس. (قُلْ)
يا محمد (لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ)
المشرق :
الصلاة إلى الكعبة
الصفحه ٥١ : الكتاب (لَيَكْتُمُونَ الْحَقَ)
صفة محمد ونعته
(وَهُمْ يَعْلَمُونَ (١٤٦))
فى كتابهم (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٥٦ : ضرب مثل
الكفار مع محمد ، صلّى الله عليه ، فقال : (وَمَثَلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا)
مع محمد (كَمَثَلِ
الصفحه ٥٧ : اللهُ مِنَ الْكِتابِ)
ما بيّن الله
فى التوراة من صفة محمد ونعته (وَيَشْتَرُونَ بِهِ)
بكتمانه (ثَمَناً
الصفحه ٦١ : ء الدنيا فأملاه على السفرة ، ثم نزل به بعد ذلك على محمد (صلىاللهعليهوسلم) يوما بيوم ، آية بعد آية ، أو
الصفحه ٦٨ : (١).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً)
فى شرائع دين
محمد جميعا (وَلا
الصفحه ٧١ : ،
وملامة المشركين لهم بذلك (١) ، فقال : (يَسْئَلُونَكَ)
يا محمد (عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ
الصفحه ٩٧ : الإنجيل
جملة على عيسى ابن مريم (مِنْ قَبْلُ)
من قبل محمد
والقرآن (هُدىً لِلنَّاسِ)
أى بيان لبنى
إسرائيل من
الصفحه ١١١ : )
خاصمتم (فِيما لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ)
فى كتابكم أن
محمد نبى مرسل فجحدتم ذلك (فَلِمَ تُحَاجُّونَ)
أى تخاصمون
الصفحه ١١٤ : ))
ثم بين ميثاقه
يوم تلا على النبيين فى محمد ، ونعته وصفته ، فقال : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ
الصفحه ١١٨ : أن يرجع (وَمَنْ كَفَرَ)
بالله ومحمد
والقرآن وبفريضة الحج (فَإِنَّ اللهَ
غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ (٩٧