الصفحه ٢٩٧ :
محمد (صلىاللهعليهوسلم) (فَقَدْ مَضَتْ
سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ (٣٨))
خلت سيرة
الأولين بالنصرة
الصفحه ٢٩٨ : كُنْتُمْ)
إذ كنتم (آمَنْتُمْ بِاللهِ وَما أَنْزَلْنا)
وبما أنزلنا (عَلى عَبْدِنا)
محمد (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٦ :
والمشركون من الأموال (قُلْ)
يا محمد لأهل
مكة (أَرَأَيْتُمْ ما
أَنْزَلَ اللهُ لَكُمْ)
ما خلق الله
لكم (مِنْ
الصفحه ٣٥٥ : صُدُورَهُمْ)
يضمرون فى
قلوبهم بغض محمد (صلىاللهعليهوسلم) وعدواته (لِيَسْتَخْفُوا
مِنْهُ)
ليستروا من
محمد
الصفحه ٣٥٨ : يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ)
الاستماع إلى
كلام محمد (صلىاللهعليهوسلم) من بغضه ، ويقال : ما كانوا لا يستطيعون
الصفحه ٣٩٥ :
بِالصَّالِحِينَ (١٠١))
بآبائى
المرسلين فى الجنة (ذلِكَ)
الذى ذكرت لك
يا محمد من خبر يوسف وإخوته (مِنْ أَنْبا
الصفحه ٤٤٥ : الآخرة
تاركون لها ، ويقال : غافلون عن التوحيد جاحدون به (لا جَرَمَ)
حقا يا محمد (أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٤٤٧ : كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (١١٨))
يضرون ، أى
بذنوبهم حرم الله عليهم (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ)
يا محمد
الصفحه ٤٦٣ : (قُلْ)
لهم يا محمد (سُبْحانَ رَبِّي)
أنزه ربى عن
الولد والشريك (هَلْ كُنْتُ إِلَّا
بَشَراً رَسُولاً (٩٣
الصفحه ٤٩٣ : أمم خالية (هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً)
أكثر أموالا
وأولادا (وَرِءْياً (٧٤))
أحسن منظرا (قُلْ)
لهم يا محمد
الصفحه ١٤ : : حدثنا أبو جعفر محمد بن عبد
الله بن عروة ، عن يوسف بن بلال ، قالا : حدثنا محمد بن مروان ، عن الكلبى ، عن
الصفحه ١٧ : للمؤمنين ، ويقال : رحمة
لأمة محمد (صلىاللهعليهوسلم) (١). (الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ)
بما غاب
الصفحه ١٨ : بكر وسائر
أصحاب محمد عليهالسلام ، (وَما يَخْدَعُونَ)
يكذبون (إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ
الصفحه ١٩ : محمد (صلىاللهعليهوسلم) (كَمَثَلِ الَّذِي
اسْتَوْقَدَ ناراً)
أوقد نارا فى
ظلمة الليل لكى يأمن بها على
الصفحه ٢٢ : محمد
أراد الله بهذا المثل أن (يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً)
من اليهود (وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً)
من المؤمنين