الصفحه ١٨٤ : النَّاسُ)
يا أهل مكة (قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ)
رسول من ربكم
محمد (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٧ : دينهم وشرائع دينهم (فَلا تَخْشَوْهُمْ)
فى اتباع محمد (صلىاللهعليهوسلم) ومخالفتهم (وَاخْشَوْنِ)
أى فى
الصفحه ١٩٢ : على دينه (قُلْ)
يا محمد لليهود
(فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ
بِذُنُوبِكُمْ)
بعبادتكم العجل
أربعين يوما إن كنتم
الصفحه ١٩٨ :
بتغيير حكم الله (فَإِنْ جاؤُكَ)
يا محمد يعنى
بنى قريظة والنضير ، ويقال : أهل خيبر (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٩٩ :
فِيهِ)
بما بين الله
فى الإنجيل من صفة محمد (صلىاللهعليهوسلم) ونعته والرجم (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما
الصفحه ٢٠٦ : (انْظُرْ)
يا محمد (كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ)
العلامات بأن
عيسى ومريم لم يكونا بإلهين (ثُمَّ انْظُرْ
الصفحه ٢٠٨ : عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِ)
من صفة محمد (صلىاللهعليهوسلم) ونعته فى كتابهم (يَقُولُونَ رَبَّنا)
يا ربنا
الصفحه ٢٢٤ : تَعْقِلُونَ (٣٢))
أن الدنيا
فانية والآخرة باقية (قَدْ نَعْلَمُ
إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ)
يا محمد (الَّذِي
الصفحه ٢٢٦ : بِهِ)
بما أخذ الله
منكم (انْظُرْ)
يا محمد (كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ)
نبين القرآن
لهم (ثُمَّ هُمْ
الصفحه ٢٣٢ : الصديق وابنه
عبد الرحمن ، وكان يدعو أبويه إلى دينه قبل أن يسلم ، فقال الله لنبيه : (قُلْ)
يا محمد لأبى
الصفحه ٢٣٧ : أَنْزَلَ اللهُ)
سأقول مثل ما
يقول محمد (صلىاللهعليهوسلم) وهو عبد الله بن سعد بن أبى سرح (وَلَوْ تَرى)
يا
الصفحه ٢٤١ : ءَ رَبُّكَ
ما فَعَلُوهُ)
يعنى التزيين
والغرور (فَذَرْهُمْ)
اتركهم يا محمد
المستهزئين وأصحابهم (وَما
الصفحه ٢٥٣ :
(قُلْ)
يا محمد لأهل
مكة واليهود والنصارى (إِنَّنِي هَدانِي
رَبِّي)
أكرمنى ربى
بدينه ، وأمرنى أن
الصفحه ٢٥٩ : ))
المعتدين من
الحلال إلى الحرام (قُلْ)
يا محمد لأهل
مكة (مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللهِ)
لبس الثياب فى
أيام
الصفحه ٢٨٠ : ،
فقال : (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَ)
يعنى محمد (صلىاللهعليهوسلم