الصفحه ٤٠١ : أيمانهم وعشية عن شمائلهم (قُلْ)
يا محمد لأهل
مكة (مَنْ رَبُ)
من خالق (السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)
فإن أجابوك
الصفحه ٤٦٢ : تَفْجُرَ لَنا
مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً (٩٠))
(وَقُلْ جاءَ الْحَقُ)
محمد (صلىاللهعليهوسلم) بالقرآن
الصفحه ٧ :
ترجمة المصنف
هو الحافظ
العالم العلامة المفسر البارع الرحال الجوال طواف الأقاليم : أبو محمد عبد
الصفحه ٣٣ : فَتَحَ اللهُ
عَلَيْكُمْ)
بما بين الله
من صفة محمد ونعته فى كتابكم (عِنْدَ رَبِّكُمْ)
من عند ربكم
الصفحه ٤٠ : يختار
بالنبوة والإسلام والكتاب من كان أهلا لذلك ، يعنى محمد (صلىاللهعليهوسلم) ، (وَاللهُ ذُو
الصفحه ٥٣ : : (وَبَشِّرِ)
يا محمد (الصَّابِرِينَ (١٥٥)
الَّذِينَ
إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ)
بما ذكرت (قالُوا إِنَّا
الصفحه ٧٠ : اخْتَلَفُوا
فِيهِ)
فى الدين ، ويقال
: ليحكم الكتاب ، وإن قرأت بالياء أراد النبى محمد (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٣ :
يختار لدينه (مَنْ يَشاءُ)
محمد وأصحابه (وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ)
ذو المن (الْعَظِيمِ (٧٤))
بالنبوة
الصفحه ١١٧ : )
كل طعام حلال
اليوم على محمد وأمته كان حلالا على بنى إسرائيل أولاد يعقوب (إِلَّا ما حَرَّمَ
الصفحه ١٢١ : مِنَ
الصَّالِحِينَ (١١٤))
من صالحى أمة
محمد ، ويقال : مع صالحى أمة محمد فى الجنة مثل أبى بكر وأصحابه
الصفحه ١٢٦ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ)
قد مضت من قبل
محمد (الرُّسُلُ أَفَإِنْ
ماتَ)
محمد (أَوْ
الصفحه ١٣٢ : (قُلْتُمْ أَنَّى هذا)
من أين أصابنا
هذا ونحن له مسلمون (قُلْ)
يا محمد (هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ)
بذنب
الصفحه ١٥٢ : محمد بن سلمة بلطمة لطمها زوجها أسعد بن ربيع لقبل عصيانها فى المضاجع فطلبت
من النبى (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦١ : ، فقال : (الَّذِينَ آمَنُوا)
محمد وأصحابه (يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَالَّذِينَ كَفَرُوا)
أبو سفيان
الصفحه ١٧٧ :
محمد والقرآن (يُكْفَرُ بِها)
بمحمد والقرآن (وَيُسْتَهْزَأُ بِها)
بمحمد والقرآن (فَلا تَقْعُدُوا