الصفحه ١١٥ :
الإيمان لكى يكون دلالة لهم إلى الإيمان ، فقال : (قُلْ)
يا محمد (آمَنَّا بِاللهِ)
وحده لا شريك
له (وَما
الصفحه ١١٩ : محمد (صلىاللهعليهوسلم) (وَيَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ)
عن الكفر
والشرك وترك اتباع الرسول (وَأُولئِكَ
الصفحه ١٢٠ :
واتباع محمد (وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ)
عن الكفر
والشرك ومخالفة الرسول (وَتُؤْمِنُونَ
بِاللهِ)
وبجملة
الصفحه ١٢٥ : فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (١٤٣) وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ١٣٠ : المدينة (وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ)
المنافقين (إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ)
إذ اخرجوا مع
أصحاب محمد فى سفر
الصفحه ١٣١ :
قَبْلُ)
وقد كانوا من
قبل مجيء محمد والقرآن (لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
(١٦٤))
لفى كفر بين.
ثم ذكر مصيبتهم
يوم
الصفحه ١٣٨ : ورغبهم عنها ، وبقاء الآخرة وحثهم على طلبها ، فقال : (لا يَغُرَّنَّكَ)
يا محمد خاطبا
به النبى عليهالسلام
الصفحه ١٣٩ : اللهِ)
بكتمان صفة
محمد ونعته فى الكتاب (ثَمَناً قَلِيلاً)
عرضا يسيرا من
المأكلة (أُولئِكَ لَهُمْ
الصفحه ١٥٣ : (بِشَهِيدٍ)
بنبى شهيدا عليهم
بالبلاغ (وَجِئْنا بِكَ)
يا محمد (عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً (٤١))
ويقال : لأمتك
شهيدا
الصفحه ١٦٣ : (طاعَةٌ)
أى أمرك طاعة
يا محمد مر بما شئت نفعله (فَإِذا بَرَزُوا)
خرجوا (مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ)
غيرت
الصفحه ١٦٧ : أسمعكم لا
إله إلا الله محمد رسول الله مع السّلام (لَسْتَ مُؤْمِناً)
فتقتلونه (تَبْتَغُونَ عَرَضَ
الصفحه ١٧٤ : امْرَأَةٌ)
يعنى بنت محمد
بن سلمة (خافَتْ مِنْ بَعْلِها)
علمت من زوجها
أسعد بن الربيع (نُشُوزاً)
ترك مجامعتها
الصفحه ١٧٥ : وأهل الإنجيل فى الإنجيل ، وأهل كل كتاب فى كتابهم (وَإِيَّاكُمْ)
يا أمة محمد فى
كتابكم (أَنِ اتَّقُوا
الصفحه ١٨٠ : مِنْهُمْ
مِيثاقاً غَلِيظاً (١٥٤))
وثيقا فى محمد (صلىاللهعليهوسلم).
(فَبِما نَقْضِهِمْ)
فبنقضهم
الصفحه ١٩٠ :
اللهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ)
إقرار بنى
إسرائيل فى التوراة فى محمد (صلىاللهعليهوسلم) أن لا يعبدوا