الصفحه ٤٨٠ : عَلَيْهِ صَبْراً (٨٢))
ما لم تصبر
عليه (وَيَسْئَلُونَكَ)
يا محمد أهل
مكة (عَنْ ذِي
الْقَرْنَيْنِ)
عن خبر ذى
الصفحه ٤٨٢ : (وَكانُوا لا
يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً (١٠١))
الاستماع إلى
قراءة القرآن من بغض محمد (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨٣ : يطلبون (عَنْها حِوَلاً (١٠٨))
تحويلا (قُلْ)
يا محمد لليهود
(لَوْ كانَ الْبَحْرُ
مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي
الصفحه ٤ : بيانا وتفصيلا.
وفى
الاصطلاح : علم يفهم به كتاب الله المنزل على سيدنا محمد (صلىاللهعليهوسلم) ، وبيان
الصفحه ٩ : العثمانية حيدرآباد سنة ١٣٥٠ ه. وكذلك سند المصنف إلى محمد بن السائب
راوى التفسير. وقد قمنا بتوثيق المعانى
الصفحه ٢٦ :
بالتوحيد واتباع محمد صلّى الله عليه ، (وَتَنْسَوْنَ
أَنْفُسَكُمْ)
تتركون أنفسكم
ولا تتبعونه
الصفحه ٣٠ : محمد
إليكم (لَكُنْتُمْ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٦٤))
لصرتم من
المغبونين بالعقوبة.
(وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ)
أى
الصفحه ٣٢ : ،
ويقال : ما تكتمون.
(أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
يُؤْمِنُوا لَكُمْ)
أفترجو يا محمد
أن يؤمن بك اليهود (وَقَدْ
الصفحه ٣٤ : )
الإحسان إلى
اليتامى (وَالْمَساكِينِ)
الإحسان إلى
المساكين ، يعنى الفقراء (وَقُولُوا لِلنَّاسِ)
فى شأن محمد
الصفحه ٣٩ : اللهِ)
يعنى الله
التوراة (وَراءَ ظُهُورِهِمْ)
لم يؤمنوا بما
فيه من صفة محمد ونعته ولم بينوا (كَأَنَّهُمْ
الصفحه ٤٢ :
النصارى (تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ)
تمنيهم أى
تمنوا على الله ما ليس فى كتابهم (قُلْ)
يا محمد لكلا
الفريقين
الصفحه ٤٤ :
مِلَّتَهُمْ)
دينهم وقبلتهم (قُلْ)
يا محمد (إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى)
أى دين الإسلام
هو دين الله ، وقبلة
الصفحه ٤٥ : فيه (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ
مُصَلًّى)
اتخذ يا محمد
مقام إبراهيم مصلى : قبلة (وَعَهِدْنا
الصفحه ٤٩ : (كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى)
كما تقولون (قُلْ)
يا محمد (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ)
بدينهم (أَمِ اللهُ)
وقد أخبرنا
الصفحه ٥٢ : ))
قبل القرآن
ومحمد.
(فَاذْكُرُونِي)
بالطاعة (أَذْكُرْكُمْ)
بالجنة ويقال :
اذكرونى فى الرخاء ، اذكركم