الصفحه ٤٣٢ : ) قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٤٤ : أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ (١٢٦) وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٤٦ :
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ)
بنى إبراهيم
أساس البيت (وَإِسْماعِيلُ)
يعينه ، فلما
فرغا قالا
الصفحه ١٦ : (٦))
(الم (١))
يقول : أنا
الله أعلم ، ويقال : الألف من الله ، واللام من جبريل ، والميم من محمد ، ويقال
الصفحه ٣٧ : النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَمِنَ
الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَما هُوَ
الصفحه ٢٥٢ : والكسائى «فارقوا» بألف ، وفى الروم بألف أيضا ، وقرأ الأعمش ، عن أبى
بكر هنا «فارقوا» بالألف ، وفى الروم
الصفحه ٣٠١ : ) وَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٣٠٢ : الَّذِي
أَيَّدَكَ)
قواك وأعانك (بِنَصْرِهِ)
يوم بدر (وَبِالْمُؤْمِنِينَ (٦٢))
بالأوس والخزرج
(وَأَلَّفَ
الصفحه ٤٥٢ :
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها)
جبابرتها
ورؤساءها بالطاعة ، إن قرئت بنصب الألف مخففا ، ويقول
الصفحه ٣٨ : ألف
سنة (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما
يَعْمَلُونَ (٩٦))
من المعاصى
والاعتداء ويكتمون من صفة محمد ونعته.
ثم
الصفحه ٥٥ : ))
العهد والألفة
بينهم فى الدنيا (وَقالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا)
يعنى السفلة (لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً)
رجعة
الصفحه ٧٥ : الرجعة بقوله : (الطلاق مرتين) ، وكذلك فى
الحبل كان أحق برجعتها فى ذلك الحبل ولو طلقها ألف مرة فنسخ الله
الصفحه ٨١ : الحسنة
سبعمائة ، ومن سبعمائة إلى ألفى ألف (وَاللهُ يَقْبِضُ)
يقتر (وَيَبْصُطُ)
يوسع المال على
من يشاء فى
الصفحه ١٠٠ : ء مسك ثور ذهبا أو فضة ،
ويقال : ألف ومائتا مثقال ، والقناطر ثلاثة والمقنطرة نصفه (١)(وَالْخَيْلِ
الصفحه ١٠٢ : تمسنا النار إلا أياما معدودات وهى سبعة أيام من
أيام الآخرة كل يوم ألف سنة التى عبد آباؤهم العجل فيها