الصفحه ٩٧ :
بِذُنُوبِهِمْ وَاللهُ شَدِيدُ الْعِقابِ (١١))
عن ابن عباس
رضى الله عنه فى قوله عزوجل : (الم (١))
يقول : أنا
الصفحه ٩٨ : (هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ)
أصل الكتاب
وإمام فى كل كتاب يعمل بها ، نحو قوله تعالى : (قُلْ تَعالَوْا
أَتْلُ ما
الصفحه ١٠٣ : والغنيمة والنصرة (قَدِيرٌ (٢٦))
نزلت هذه الآية
فى عبد الله بن أبى سلول المنافق فى قوله بعد فتح مكة من أين
الصفحه ١١٦ :
ناصِرِينَ (٩١))
من مانعين من
عذاب الله ، نزلت من قوله : (وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً)
إلى
الصفحه ١١٧ : (فَأُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٩٤))
الكافرون
الكاذبون على الله (قُلْ)
يا محمد (صَدَقَ اللهُ)
فى قوله : (ما
الصفحه ١٢٧ : )
قول المؤمنين
بعد ما قتل نبيهم (إِلَّا أَنْ قالُوا
رَبَّنَا)
يا ربنا (اغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا)
دون
الصفحه ١٣٤ : ، ويقال : نزلت من قوله : (وَلا يَحْزُنْكَ)
إلى هاهنا فى
مشركى أهل مكة يوم أحد.
ثم ذكر مقالة
المشركين
الصفحه ١٥٢ : (خَبِيراً (٣٥))
بفعل المرأة
والرجل. ونزلت من قوله : (الرِّجالُ
قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ)
إلى هاهنا فى
بنت
الصفحه ١٥٤ : يقولوا : (وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).
ونزل فى أصحاب
محمد عليهالسلام ، قبل تحريم الخمر قوله
الصفحه ١٦٩ : الْقَوْلِ وَكانَ اللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (١٠٨) ها أَنْتُمْ
هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ
الصفحه ١٧٣ : قولا (مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ
لِلَّهِ)
أخلص دينه
وعمله لله (وَهُوَ مُحْسِنٌ)
موحد محسن
بالقول والفعل
الصفحه ١٧٦ : لِيَهْدِيَهُمْ
سَبِيلاً (١٣٧))
دينا وصوابا ،
وطريق هدى ، ثم نزل فى المنافقين قوله : (بَشِّرِ
الْمُنافِقِينَ)
عبد
الصفحه ١٧٧ : بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ
ظُلِمَ وَكانَ اللهُ سَمِيعاً عَلِيماً (١٤٨) إِنْ تُبْدُوا خَيْراً
الصفحه ١٧٨ : بِالسُّوءِ)
بالشتم (مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ)
فقد أذن له
بالدعاء ، ويقال : ولا ممن ظلم (وَكانَ
الصفحه ١٨٦ : وَكَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَحِيمِ (١٠))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنه ، فى قوله تعالى : (يا