الصفحه ٤ :
مقدمة فى علم التفسير
معنى التفسير :
التفسير
فى اللغة : هو الإيضاح
والتبيين والكشف ، ومنه قوله
الصفحه ١٤ :
أبى صالح ، عن ابن عباس ، فى قوله عزوجل :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ)
يقول : الشكر
لله ، وهو إن صنع [إلى
الصفحه ١٦ : بن مروان ، عن الكلبى ، عن
أبى صالح ، عن ابن عباس فى قوله عزوجل :
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ٣٩ : لَهُ فِي
الْآخِرَةِ)
فى الجنة (مِنْ
__________________
(١) فيهما قولان : أحدهما : أنها معطوفة على
الصفحه ٤٢ :
وزعمتم ولكن (مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ)
من أخلص دينه
وعمله لله تعالى (وَهُوَ مُحْسِنٌ)
فى القول
الصفحه ٥٦ : )
عن سماع الحق (بُكْمٌ)
عن قول الحق (عُمْيٌ)
عن الهدى ، أى
يتصاممون ويتباكمون ويتعامون عن الحق والهدى
الصفحه ٥٧ : غَفُورٌ)
بأكله فوق
القول (رَحِيمٌ (١٧٣))
حين رخص له أكل
الميتة.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ
الصفحه ٦٤ :
سبيل الله ، ويقال : المحتسبين بالنفقة فى سبيل الله ، نزلت من قوله : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ)
إلى
الصفحه ٦٦ : مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى
ما فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ
الصفحه ٦٧ : النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ)
كلامه وحديثه
وعلانيته (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا)
أى فى الدنيا (وَيُشْهِدُ
الصفحه ٧٦ :
ثم رجع إلى
قوله : الطلاق مرتان ، فقال : (فَإِنْ طَلَّقَها)
الثالثة (فَلا تَحِلُّ لَهُ)
تلك المرأة
الصفحه ٨٠ : منسوخة بميراثها يعنى نفقة المتوفى ، ويقول الله تعالى : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ)
إلى قوله
الصفحه ٨٨ : خلفوا
من خلفهم (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ)
كلام حسن لأخيك
فى المغيب بالدعاء والثناء (وَمَغْفِرَةٌ)
تجاوز عن مظلمة
الصفحه ٩٣ : )
بعد التحريم
إلى قوله وإنما البيع مثل الربا (١)(فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ)
أهل النار (هُمْ فِيها
الصفحه ٩٥ : (وَقالُوا)
أيضا (سَمِعْنا)
أى قول : ربنا (وَأَطَعْنا)
أمر ربنا : أى
سمعا وطاعة لربنا ، فقال النبى