الصفحه ٣٥٦ : إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ
يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ
الصفحه ٤٧٩ :
الْبَحْرِ)
فيعبرون بالناس
(فَأَرَدْتُ أَنْ
أَعِيبَها)
أشينها (وَكانَ وَراءَهُمْ)
قدامهم (مَلِكٌ)
يقال له
الصفحه ٤٨٠ : اسمهما
أصرم وصريم (فِي الْمَدِينَةِ)
فى مدينة
أنطاكية (وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما)
لوح من الذهب
فيه
الصفحه ٤٥٩ : ) رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي
لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ بِكُمْ
الصفحه ٤٧٧ : ، فقال موسى : يا
رب دلنى عليه ، فقال الله : خذ سمكا مالحا وامض على شاطئ البحر حتى تلقى صخرة
عندها عين
الصفحه ٢١١ : (وَاللهُ عَزِيزٌ)
بالنقمة (ذُو انْتِقامٍ (٩٥))
ذو عقوبة ،
نزلت فى قوم من بنى مدلج كانوا أهل صيد البحر سألوا
الصفحه ٤٣١ : يَذَّكَّرُونَ (١٣))
يتعظون بما فى
القرآن (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ)
ذلل (الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً
الصفحه ٤٦٠ : أهل مكة (أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ)
فى البحر (تارَةً أُخْرى)
مرة أخرى
يخرجكم إليه (فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٧٨ :
(فَلَمَّا بَلَغا
مَجْمَعَ بَيْنِهِما)
بين البحرين (نَسِيا حُوتَهُما)
خبر حوتهما (١)(فَاتَّخَذَ
الصفحه ٢٢٩ :
الذى تستعجلون به (إِلَّا هُوَ
وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)
من الخلق
والعجائب ، ويقال
الصفحه ٢٣٠ : محمد لكفار
مكة (مَنْ يُنَجِّيكُمْ
مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)
من شدائد البر
والبحر وأهوالهما
الصفحه ٣٤٠ : (وَالْبَحْرِ)
وفى البحر فى
السفن (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ)
ركبتم فى السفن
(وَجَرَيْنَ بِهِمْ)
جرت
الصفحه ٤٣٠ : اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ)
هداية الطريق
فى البر والبحر (وَمِنْها)
من الطريق (جائِرٌ)
مائل لا يهتدى
به
الصفحه ٢٦ : ، ويقال : النجاة من الغرق وفرعون وقومه بلاء عظيم (وَإِذْ فَرَقْنا بِكُمُ)
فلقنا بكم (الْبَحْرَ
الصفحه ٥١ : )
فبادروا
بالطاعات يا أمة محمد ، وجميع الأمم (أَيْنَ ما تَكُونُوا)
فى بر أو بحر (يَأْتِ بِكُمُ اللهُ)
يجئ