الصفحه ٣٥٤ :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (١) أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ
الصفحه ٤٠٥ : لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (٣٨) يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ
وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ (٣٩) وَإِنْ ما
الصفحه ٤٠٧ : القرآن كلامه (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ (٤٣))
يعنى عبد الله
بن سلام وأصحابه ، إن قرأت بالنصب
الصفحه ٩ :
توثيق الكتاب ووصفه
كتاب الواضح فى
تفسير القرآن كما هو على غلاف المخطوط ، وذكره الزركلى فى
الصفحه ٢٥ :
الرَّاكِعِينَ (٤٣) أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٤ :
وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما
الصفحه ٤٠ : ، (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا)
ما يتمنى الذين
كفروا (مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ)
كعب بن الأشرف
وأصحابه
الصفحه ٤٢ : يَتْلُونَ
الْكِتابَ)
وكلا الفريقين
يقرءون الكتاب ولا يؤمنون ، ويقولون ما ليس فيه (كَذلِكَ)
هكذا (قالَ
الصفحه ٤٩ : وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ
وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ
الصفحه ٥١ : (إِنَّكَ)
إن فعلت ذلك (إِذاً)
حينئذ (لَمِنَ الظَّالِمِينَ (١٤٥))
الضارين بنفسك.
ثم ذكر مؤمنى
أهل الكتاب
الصفحه ٥٢ :
الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (١٥١) فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٧٠ : (مُبَشِّرِينَ)
بالجنة لمن آمن
بالله (وَمُنْذِرِينَ)
من النار لمن
لم يؤمن بالله (وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ
الْكِتابَ
الصفحه ٩٩ : )
من قبل قوم
موسى (كَذَّبُوا بِآياتِنا)
بالكتاب
والرسول الذى بعثنا إليهم (فَأَخَذَهُمُ اللهُ)
أهلكهم
الصفحه ١٠٨ : عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ (٦٣)
قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا
الصفحه ١٠٩ :
يَشْعُرُونَ
(٦٩) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ
(٧٠