الصفحه ١٧٥ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ١٦ : بن مروان ، عن الكلبى ، عن
أبى صالح ، عن ابن عباس فى قوله عزوجل :
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ٤٨ : إِلى
إِبْراهِيمَ)
يعنى بإبراهيم
وكتابه (وَإِسْماعِيلَ)
وبإسماعيل
وكتابه (وَإِسْحاقَ)
وبإسحاق وكتابه
الصفحه ١١٣ :
والإسلام على محمد.
ثم ذكر أمانة
أهل الكتاب وخيانتهم ، فقال : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ)
يعنى اليهود (مَنْ
الصفحه ١١٤ : )
من الأنبياء (أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ)
يعطيه الله (الْكِتابَ وَالْحُكْمَ)
والفهم (وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ١١٨ : ))
عن إيمانهم
وحجهم.
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ)
بمحمد والقرآن (وَاللهُ
الصفحه ٢٨٣ :
(خَلْفٌ)
خلف سوء وهم
اليهود (وَرِثُوا الْكِتابَ)
أخذوا الكتاب ،
يعنى التوراة وكتموا ما فيها من
الصفحه ٣٥ :
مِيثاقَكُمْ)
فى الكتاب (لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ)
لا يقتل بعضكم
بعضا (١)(وَلا تُخْرِجُونَ
أَنْفُسَكُمْ)
أى
الصفحه ٣٦ : ))
ما يؤمنون
قليلا ولا كثيرا ، ويقال : لا يؤمنون بقليل ولا كثير ، (وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٣٩ : بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ
السَّبِيلِ (١٠٨) وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ
الصفحه ٩٧ : الرَّحِيمِ
(الم (١) اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ١٠١ :
، نزلت هذه الآية فى رجلين من أهل الشام طلبا من النبى (صلىاللهعليهوسلم) أى شهادة أكبر فى كتاب الله
الصفحه ١١١ :
التوراة ، فقال الله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ)
تخاصمون (فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ
الصفحه ١٨٨ : الَّذِينَ)
ذبائح الذين (أُوتُوا الْكِتابَ)
أعطوا الكتاب (حِلٌّ لَكُمْ)
ما كان حلال
لكم حلالا لهم
الصفحه ٤٠٦ : )
بأمر الله (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (٣٨))
لكل كتاب أجل
ومهلة مقدم ومؤخر (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ)
ينسخ