الصفحه ٢٩٨ : وأصحابه (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ)
يقول : ليهلك
على الكفر من أراد الله أن يهلك (عَنْ بَيِّنَةٍ)
بعد البيان
الصفحه ٤٠٠ : بِقَوْمٍ)
من أمن ونعمة (حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ)
بترك الشرك (وَإِذا أَرادَ اللهُ بِقَوْمٍ سُوْ
الصفحه ٢٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا)
بمحمد والقرآن (فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا)
أى بهذا المثل
، (مَثَلاً)
قل : يا
الصفحه ٣٦١ : بالله إجراؤها وإرساؤها ، ومن فتحها أراد بالله يكون
جريها ويقع رساؤها. انظر : قراءات الآية وتوجيهها فى
الصفحه ١٠٩ : محمد (صلىاللهعليهوسلم)
(وَمَكَرُوا)
أرادوا ، يعنى
اليهود ، قتل عيسى (وَمَكَرَ اللهُ)
أراد الله قتل
الصفحه ١٣٤ :
يَضُرُّوا اللهَ)
لن ينقصوا الله
بمسارعتهم فى الولاية مع اليهود (شَيْئاً يُرِيدُ
اللهُ)
أراد الله فى
القدمة
الصفحه ٣٩٩ : يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذا
أَرادَ اللهُ بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ
الصفحه ٣٥١ : أراد الله بما قال لقومه (لَقَدْ جاءَكَ)
يا محمد (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ)
يعنى جبريل
بالقرآن من ربك فيه
الصفحه ٦١ : فَعِدَّةٌ)
فليصم (مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)
بقدر ما أفطر (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ)
أراد الله لكم
رخصة
الصفحه ٢١ : الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً
وَيَهْدِي بِهِ
الصفحه ١٩٠ :
الْمَسِيحُ
ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ
يُهْلِكَ
الصفحه ٣٨٠ :
الْأَحادِيثِ)
تعبير الرؤيا (وَاللهُ غالِبٌ عَلى أَمْرِهِ)
على مقدوره ولا
يرد مقدوره أحد (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٧٦ :
ثم رجع إلى
قوله : الطلاق مرتان ، فقال : (فَإِنْ طَلَّقَها)
الثالثة (فَلا تَحِلُّ لَهُ)
تلك المرأة
الصفحه ٤٣ : كفره (مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ)
خرّب بيت
المقدس (أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا
اسْمُهُ)
لكيلا يذكر
فيها
الصفحه ٧٣ :
أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً
إِلاَّ أَنْ يَخافا أَلاَّ يُقِيما حُدُودَ اللهِ