الصفحه ٢٥٦ : يُبْعَثُونَ (١٤))
من القبور ،
وأراد الملعون أن لا يموت (قالَ)
الله له (إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ (١٥))
من
الصفحه ٣٧٩ : لقومهم : هذه بضاعة استبضعها أهل الماء لنبيعه لهم بمصر (وَاللهُ عَلِيمٌ بِما يَعْمَلُونَ (١٩))
بيوسف يعنى
الصفحه ٤ : ، فالعلم بالمراد يستنبط
بأمارات ودلائل ، والحكمة فيه أن الله تعالى أراد أن يتفكر عباده فى كتابه ، فلم
يأمر
الصفحه ١١٨ : أن يرجع (وَمَنْ كَفَرَ)
بالله ومحمد
والقرآن وبفريضة الحج (فَإِنَّ اللهَ
غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ (٩٧
الصفحه ٤٣٩ :
(وَاللهُ فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي
الصفحه ١٠٤ : (صلىاللهعليهوسلم) (أَوْ تُبْدُوهُ)
تظهروه بالشتم
والطعن والحرب (يَعْلَمْهُ اللهُ)
يحفظه الله
عليكم ويجزيكم بذلك
الصفحه ١١٠ : الله ، فقال الله : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى)
مثل تخليق عيسى
(عِنْدَ اللهِ)
بلا أب (كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ
الصفحه ١٦٣ :
لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ
الصفحه ٢١١ :
بعد ما حكم عليه وضرب ضربا وجيعا فى الدنيا (فَيَنْتَقِمُ اللهُ
مِنْهُ)
فيترك حتى
ينتقم الله منه
الصفحه ١٧٥ :
مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ
لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٨٢ :
يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ)
يوم القيامة (بَعْدَ الرُّسُلِ)
بعد إرسال
الرسل إليهم لكى
الصفحه ٢٠١ :
مَرَضٌ)
شك ونفاق ،
يعنى عبد الله بن أبى وأصحابه (يُسارِعُونَ فِيهِمْ)
يبادرون فى
ولايتهم
الصفحه ٣٠٧ :
قَوْمٌ
لا يَعْلَمُونَ (٦))
أمر الله
وتوحيده (كَيْفَ)
على وجه التعجب
(يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٣٠٩ :
(وَفِي النَّارِ هُمْ
خالِدُونَ (١٧))
لا يموتون ولا
يخرجون منها (إِنَّما يَعْمُرُ
مَساجِدَ اللهِ
الصفحه ٣١٨ : (إِذا هُمْ
يَسْخَطُونَ (٥٨))
بالقسمة.
(وَلَوْ أَنَّهُمْ)
يعنى المنافقين
(رَضُوا ما آتاهُمُ
اللهُ)
بما