الصفحه ١٠٤ :
(قُلْ)
يا محمد (إِنْ تُخْفُوا)
تسروا (ما فِي صُدُورِكُمْ)
ما فى قلوبكم
من البغض والعداوة لمحمد
الصفحه ١٢٨ :
مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ
الَّذِينَ
الصفحه ١٣٢ : )
فبإرادته
وقضائه (وَلِيَعْلَمَ
الْمُؤْمِنِينَ (١٦٦))
لكى يرى
المؤمنين فى الجهاد.
(وَلِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
الصفحه ١٣٦ :
صادِقِينَ
(١٨٣))
فى مقالتكم ،
فقالوا : ما قتل آباؤنا الأنبياء.
فقال الله : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ
الصفحه ١٤٣ :
سَدِيداً
(٩))
عدلا فى الوصية
(إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما
الصفحه ١٥١ : الآية فى أم سلمة ، زوج النبى ، عليه الصلاة والسّلام
، لقولها للنبى : لست الله كتب علينا ما كتب على
الصفحه ١٦٤ : )
بالتوفيق
والعصمة (لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ)
كلكم.
ثم أمر نبيه
بالجهاد فى سبيل الله إلى بدر الصغرى
الصفحه ١٦٧ :
متواصلين لا يفرق فى صيامه بين يومين (تَوْبَةً مِنَ اللهِ)
تجاوزا من الله
لقاتل الخطأ إن فعل ذلك
الصفحه ١٧٦ :
قوامين بالعدل فى الشهادة (وَلَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ
أَوِ الْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ)
فى الرحم (إِنْ
الصفحه ١٩٤ : .
(فَبَعَثَ اللهُ
غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ
يا وَيْلَتى
الصفحه ١٩٦ :
أمركم (وَابْتَغُوا إِلَيْهِ
الْوَسِيلَةَ)
الدرجة الرفيعة
، ويقال : اطلبوا إليه القرب فى الدرجات
الصفحه ٢٠١ :
مَرَضٌ)
شك ونفاق ،
يعنى عبد الله بن أبى وأصحابه (يُسارِعُونَ فِيهِمْ)
يبادرون فى
ولايتهم
الصفحه ٢٢٣ : فى
السر والعلانية (بَلْ بَدا لَهُمْ)
ظهر لهم عقوبة (ما كانُوا يُخْفُونَ)
يسرون من الكفر
والشرك (مِنْ
الصفحه ٢٦٩ : ))
مقرين بما أقول
لكم (وَلا تَقْعُدُوا)
ولا تجلسوا (بِكُلِّ صِراطٍ)
على كل طريق
فيه ممر الناس (تُوعِدُونَ
الصفحه ٣١٠ : بِرَحْمَةٍ)
بنجاة (مِنْهُ)
من الله من
العذاب (وَرِضْوانٍ)
برضا ربهم عنهم
(وَجَنَّاتٍ)
بجنات (لَهُمْ فِيها