الصفحه ١٩٩ :
بِما أَنْزَلَ اللهُ)
ومن لم يبين ما
بين الله فى القرآن ولم يعمل به (فَأُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٤٥
الصفحه ٢٠٣ : سفلة
اليهود ، ويقال : المنافقون (قالُوا آمَنَّا)
بك وبصفتك
ونعتك إنه فى كتابنا (وَقَدْ دَخَلُوا
الصفحه ٢٢٠ :
مِنْهُمْ)
من الكفار (ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (١٠))
عقوبة
استهزائهم.
(قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣١٣ : )
يعنى الكنوز (فِي سَبِيلِ اللهِ)
فى طاعة الله ،
ويقال : ولا يؤدون زكاتها (فَبَشِّرْهُمْ)
يا محمد
الصفحه ٣٢١ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ
وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ
الصفحه ٣٥٧ : لهم ثواب
أعمالهم (فِيها)
فى الدنيا (وَهُمْ فِيها)
فى الدنيا (لا يُبْخَسُونَ (١٥))
لا ينقص من
ثواب
الصفحه ٣٨٥ :
سِنِينَ
(٤٢))
عقوبة بترك ذكر
الله ، وكان قبل هذا فى السجن خمس سنين (وَقالَ الْمَلِكُ
إِنِّي أَرى
الصفحه ٤٩٣ :
الَّذِينَ
اتَّقَوْا)
الكفر والشرك
والفواحش (وَنَذَرُ)
نترك (الظَّالِمِينَ)
المشركين (فِيها)
فى
الصفحه ٥٥ :
لَآياتٍ)
يقول : فى كل
هؤلاء لعلامات يومئذ لواحدانية الرب (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
(١٦٤))
يصدقون أنها
الصفحه ٦٧ :
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ
لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨
الصفحه ٦٩ :
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
الصفحه ٩٢ : أبى
النضر ، فقال الله لنبيه : (لَيْسَ عَلَيْكَ
هُداهُمْ)
فى الدين هدى
فقراء أهل الكتاب معناه التعريف
الصفحه ١٠١ : مِنَ
اللهِ)
ورضا أكبر مما
هم فيه من النعيم (وَاللهُ بَصِيرٌ
بِالْعِبادِ (١٥))
بالمؤمنين
وبمكانهم فى
الصفحه ٢٠٠ : الله
فى القرآن (وَلا تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ)
بالجلد وترك
الرجم (وَاحْذَرْهُمْ)
ولا تأمنهم (أَنْ
الصفحه ٢٣٢ :
(كَالَّذِي)
فيكون مثلنا
كالذى (اسْتَهْوَتْهُ)
استزلته (الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ)
ضالا