الصفحه ٤٩٦ :
فهرس
مقدمة فى علم التفسير........................................................... ٤
ترجمة
الصفحه ٤٣ :
ثم ذكر نطوس بن
أسبيانوس الرومى ملك النصارى الذى خرّب بيت المقدس ، فقال : (وَمَنْ أَظْلَمُ)
فى
الصفحه ٦٦ :
فى الحرم ، فرخص الله لهم ذلك (١). (فَإِذا أَفَضْتُمْ
مِنْ عَرَفاتٍ)
فإذا رجعتم من
عرفات إلى
الصفحه ٣٢٩ :
وأصحابهم ، نحو سبعة عشر رجلا (ضِراراً)
مضرة للمؤمنين (وَكُفْراً)
فى قلوبهم
تباتا على كفرهم ، يعنى
الصفحه ٤٢٠ : (٧))
فى مقالتك ،
قال الله (ما نُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ)
من السماء (إِلَّا بِالْحَقِ)
بالهلاك وقبض
أرواحهم
الصفحه ٤٣٠ :
لقوله : (مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ وَالْأَنْعامَ)
يعنى الإبل (خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْ
الصفحه ٤٣١ :
تَشْكُرُونَ
(١٤) وَأَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهاراً وَسُبُلاً
الصفحه ١٨ : (١) ، (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ)
فى السر وصدقنا
بإيمانه (وَبِالْيَوْمِ
الْآخِرِ)
بالبعث بعد
الصفحه ٢٠ :
فى مفازة (فِيهِ)
فى الليل (ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ)
كذلك القرآن
نزل من الله فيه ظلمات بيان
الصفحه ٤٢ : فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (١١٣) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ
مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ
الصفحه ٧٠ :
(كانَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً)
فى زمن نوح
وإبراهيم عليهماالسلام أمة واحدة على ملة واحدة ملة
الصفحه ١٠٥ :
اتخذت النصارى عيسى حنانا ، فأنزل الله فى قولهم
(قُلْ أَطِيعُوا اللهَ)
فى الفرائض (وَالرَّسُولَ
الصفحه ١٣٤ :
ثم ذكر مسارعة
المنافقين فى الولاية مع اليهود ، فقال : (وَلا يَحْزُنْكَ)
يا محمد ولا
يغمك
الصفحه ١٧٤ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ)
من الخلق
والعجائب كلهم عبيده وإماؤه (وَكانَ
الصفحه ١٩٨ : والإصرار على الكفر (لَهُمْ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ)
عذاب بالقتل (وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ
(٤١