الصفحه ١٩ :
(وَإِذا لَقُوا)
يعنى المنافقين
(الَّذِينَ آمَنُوا)
يعنى أبا بكر
وأصحابه (قالُوا آمَنَّا)
فى السر
الصفحه ٢١ :
وأشباها (وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ (٢٢))
أنى صانع هذه
الأشياء ، ويقال : وأنتم تعلمون فى كتابكم أنه
الصفحه ٦٣ :
أَبْوابِها)
التى كنتم
تدخلون فيها وتخرجون منها قبل ذلك (وَاتَّقُوا اللهَ)
اخشوا الله فى
الإحرام
الصفحه ١٠٢ : الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٢٢) أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١١٩ :
وأصحابه ، ثم نزل فى أوس وخزرج لخصومة كانت بينهم فى الإسلام افتخر فيهم
ثعلبة ابن غنم ، وسعد بن أبى
الصفحه ١٥٩ :
وبعمر محمد (صلىاللهعليهوسلم) (لا يُؤْمِنُونَ)
فى السر ولا
يستحقون اسم الإيمان فى السر (حَتَّى
الصفحه ١٦١ :
بالآخرة ويختارون الدنيا على الآخرة ، ثم ذكر ثوابهم ، فقال : (وَمَنْ يُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٣٩٨ : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ)
ينظر فى أمر
العباد ويبعث الملائكة بالوحى والتنزيل والمصيبة (يُفَصِّلُ الْآياتِ)
يبين
الصفحه ٦٨ :
(فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ)
مصير جهنم (وَلَبِئْسَ الْمِهادُ (٢٠٦))
الفراش والمصير
، نزلت هذه الآية فى
الصفحه ٣٠٣ :
غنائم بدر (حَلالاً طَيِّباً
وَاتَّقُوا اللهَ)
اخشوا الله فى
الغلول (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ)
متجاوز (رَحِيمٌ
الصفحه ٣٢٠ :
(نُعَذِّبْ طائِفَةً)
وديعة بن جذام
، وجد بن قيس (بِأَنَّهُمْ كانُوا
مُجْرِمِينَ (٦٦))
مشركين فى
الصفحه ٣٣٢ :
وأصحابهما فى الجلوس والخروج بالجهاد (ما كانَ)
ما جاز (لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُمْ
الصفحه ٣٧٢ : القرى
(وَهِيَ ظالِمَةٌ)
مشركة كافرة (إِنَّ أَخْذَهُ)
عذابه (أَلِيمٌ)
وجيع (شَدِيدٌ (١٠٢) إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٤٣٥ :
لأهل مكة (الَّذِي
يَخْتَلِفُونَ فِيهِ)
يخالفون فى
الدين (وَلِيَعْلَمَ)
لكى يعلم (الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٨ : الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ)
دينهم فلم
يؤمنوا (فَهُوَ وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ)
فى الدنيا
وقرينهم فى النار (وَلَهُمْ