الصفحه ٢٤٢ : (سَيُجْزَوْنَ)
الجلد فى
الدنيا والعقوبة فى الآخرة (بِما كانُوا
يَقْتَرِفُونَ (١٢٠))
يكسبون من
الزنا.
(وَلا
الصفحه ٢٥٥ : مَوازِينُهُ)
حسناته فى
الميزان (فَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ (٨))
الناجون من
السخط والعذاب (وَمَنْ خَفَّتْ
الصفحه ٢٥٩ : فِي سَمِّ الْخِياطِ وَكَذلِكَ نَجْزِي
الْمُجْرِمِينَ (٤٠))
(يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ
الصفحه ٢٦٨ : وَالْمِيزانَ وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ
أَشْياءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها ذلِكُمْ
الصفحه ٢٧٨ :
أَعْمالُهُمْ)
بطلت حسناتهم
فى الشرك (هَلْ يُجْزَوْنَ)
ما يجزون فى
الآخرة (إِلَّا ما كانُوا
يَعْمَلُونَ (١٤٧
الصفحه ٢٨٣ :
(خَلْفٌ)
خلف سوء وهم
اليهود (وَرِثُوا الْكِتابَ)
أخذوا الكتاب ،
يعنى التوراة وكتموا ما فيها من
الصفحه ٢٩٧ :
وعبادة الأوثان وقتال محمد (صلىاللهعليهوسلم) فى الحرم (وَيَكُونَ الدِّينُ)
فى الحرم
والعبادة (كُلُّهُ
الصفحه ٢٩٨ : ، وكان يقسم الخمس فى زمن النبى (صلىاللهعليهوسلم) على أربعة أسهم سهم للنبى (صلىاللهعليهوسلم) وهو سهم
الصفحه ٣١٢ :
وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ
اللهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ
الصفحه ٣١٤ : لَكُمْ إِذا قِيلَ
لَكُمُ انْفِرُوا)
اخرجوا مع
نبيكم (فِي سَبِيلِ اللهِ)
فى طاعة الله
فى غزوة تبوك
الصفحه ٣١٨ :
يَلْمِزُكَ
فِي الصَّدَقاتِ)
يطعن عليك فى
قسمة الصدقات يقولون لم يقسم بيننا بالسوية (فَإِنْ
الصفحه ٣٣٠ : اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ
مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٣٦ : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ)
ثواب خير ،
ويقال : إيمانهم فى الدنيا قدمهم فى الآخرة
الصفحه ٣٥٥ :
(فَضْلَهُ)
ثوابه فى
الآخرة (وَإِنْ تَوَلَّوْا)
عن الإيمان
والتوبة (فَإِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
(أُولئِكَ لَمْ
يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ)
بفائتين من
عذاب الله (وَما كانَ لَهُمْ
مِنْ