الصفحه ٤٥٥ :
القاتل إن شاء قتله ، وإن شاء عفا عنه ، وإن شاء أخذه بالدية (فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ)
إن قتلت قاتل
الصفحه ٤٥٧ :
الحديد.
(أَوْ خَلْقاً مِمَّا
يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي
الصفحه ٤٨٦ : الْكِتابَ)
اعمل بما فى
الكتاب التوراة (بِقُوَّةٍ)
بجد ومواظبة
النفس (وَآتَيْناهُ)
أعطيناه يعنى
يحيى
الصفحه ٥ :
ذلك.
آداب المفسر :
١ ـ حسن النية
، وصدق المقصد.
٢ ـ حسن الخلف.
٣ ـ تحرى الصدق
والضبط فى النقل
الصفحه ٣٩ : اللهِ)
يعنى الله
التوراة (وَراءَ ظُهُورِهِمْ)
لم يؤمنوا بما
فيه من صفة محمد ونعته ولم بينوا (كَأَنَّهُمْ
الصفحه ٥٠ :
يَعْمَلُونَ
(١٤١))
فى الدنيا (سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ)
الجهال من
اليهود ومشركى العرب
الصفحه ٨٢ : قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ)
أشمويل (ابْعَثْ لَنا مَلِكاً)
بين لنا ملك
الجيش (نُقاتِلْ)
بأمره مع عدونا
(فِي
الصفحه ١١١ :
ثم ذكر خصومتهم
مع النبى (صلىاللهعليهوسلم) بقولهم : إنا مسلمون على دين إبراهيم ، وادعوا ذلك فى
الصفحه ١٣٧ :
محمد (الَّذِينَ
يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا)
بما غيروا صفة
محمد ونعته فى الكتاب (١)(وَيُحِبُّونَ
الصفحه ١٣٨ : (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)
من العجائب (رَبَّنا)
يقولون : يا
ربنا (ما خَلَقْتَ هذا
باطِلاً
الصفحه ١٤٢ : )
فإن رأيتم منهم
(رُشْداً)
صلاحا فى الدين
وحفظا فى المال (فَادْفَعُوا
إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ)
التى
الصفحه ١٦٢ :
(أَيْنَ ما تَكُونُوا)
يا معشر
المؤمنين المخلصين والمنافقين فى بر أو بحر فى سفر أو حصر
الصفحه ٢٠٢ : ))
أمر الله ولا
يعلمون توحيد الله ولا دين الله ، نزلت هذه الآية فى رجل من اليهود كان يسخر بأذان
بلال
الصفحه ٢٠٨ : عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِ)
من صفة محمد (صلىاللهعليهوسلم) ونعته فى كتابهم (يَقُولُونَ رَبَّنا)
يا ربنا
الصفحه ٢٣٠ : بكم
الأرض كما خسف بقارون (أَوْ يَلْبِسَكُمْ
شِيَعاً)
أهواء مختلفة
كما كانت فى بنى إسرائيل بعد النبيين