الصفحه ٤٣٩ :
(وَاللهُ فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي
الصفحه ٤٥٠ : دُونِي وَكِيلاً (٢))
ربا (ذُرِّيَّةَ)
يا ذرية (مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ)
فى السفينة فى
أصلاب الرجال
الصفحه ٤٥٩ : عَلَيْهِمْ
بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ
وَما يَعِدُهُمُ
الصفحه ٤٨٢ : يَوْمَئِذٍ)
يوم الخروج ،
ويقال : يوم الرجوع من الردم حيث لم يقدروا على الخروج منه (يَمُوجُ)
يحول بعضهم (فِي
الصفحه ٤٨٩ :
القيامة أن عيسى لم يكن الله ولا ولده ولا شريكه (لكِنِ الظَّالِمُونَ)
المشركون (الْيَوْمَ)
فى الدنيا (فِي
الصفحه ١٦ : بن مروان ، عن الكلبى ، عن
أبى صالح ، عن ابن عباس فى قوله عزوجل :
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ١٧ : وسجودها وما يجب فيها فى مواقيتها (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ (٣))
مما أعطيناهم
من الأموال يتصدقون
الصفحه ٢٣ :
قال ربك (لِلْمَلائِكَةِ)
الذين كانوا فى
الأرض (إِنِّي جاعِلٌ)
خالق أخلقه (فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ٣٣ : )
يعنى أبا بكر
وأصحابه (قالُوا آمَنَّا)
بنبيكم وصفته
ونعته فى كتابنا ، (وَإِذا خَلا
بَعْضُهُمْ إِلى
الصفحه ٥٧ : تريدون بتحريمها عبادته فلا تحرموها فإن عبادة الله فى
تحليلها إذا أردت الكفار.
ثم بين ما حرم
عليهم
الصفحه ٦٢ : ولد صالح ، نزلت فى عمر بن الخطاب رضوان الله عليه (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا)
من حين يدخل
الليل (حَتَّى
الصفحه ٧٢ :
تَتَفَكَّرُونَ (٢١٩) فِي الدُّنْيا)
أنها فانية (وَالْآخِرَةِ)
أنها باقية (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى)
نزلت فى
الصفحه ٧٤ :
أو مدبرة إذا كان فى صمام واحد (وَقَدِّمُوا
لِأَنْفُسِكُمْ)
من ولد صالح (وَاتَّقُوا اللهَ)
اخشوا
الصفحه ٨٠ :
يقول : عليهم أن يوصوا وصية (١)(لِأَزْواجِهِمْ)
فى أموالهم (مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ)
النفقة
الصفحه ٩٥ :
(وَاتَّقُوا اللهَ)
أى اخشوا الله
فى الضرار (وَيُعَلِّمُكُمُ
اللهُ)
ما يصلح لكم فى
المعاملة