الصفحه ٢١٩ : )
يا أهل مكة (تَمْتَرُونَ (٢))
تشكون بالله
والبعث بعد الموت (وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ)
وهو إله من
الصفحه ٢٢٩ :
الذى تستعجلون به (إِلَّا هُوَ
وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)
من الخلق
والعجائب ، ويقال
الصفحه ٢٣٦ :
تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٩٦) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ
لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ
الصفحه ٢٣٧ : محمد (إِذِ الظَّالِمُونَ)
المشركون
والمنافقون يوم بدر (فِي غَمَراتِ
الْمَوْتِ)
فى نزعات الموت
وغشيانه
الصفحه ٢٦٣ : (٥٣) إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٢٦٧ :
نبيهم ، ويقال : كان أخاهم فى النسب ولم يكن أخاهم فى الدين (صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٣٠٤ :
بين لكم لذوى القرابة (تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي
الْأَرْضِ)
بالشرك
والارتداد (وَفَسادٌ كَبِيرٌ (٧٣
الصفحه ٣٠٩ :
يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (١٨))
بدين الله
وحجته وعسى من الله واجب ، ثم نزلت فى رجل من المشركين أسر يوم
الصفحه ٣٤٥ : لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي
الْأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ
الصفحه ٣٧٩ : دَلْوَهُ)
فأرخى دلوه فى
جب يوسف فتعلق يوسف به فلم يقدر على نزعه من البئر فنظر فيه فرأى غلاما قد تعلق
بالدلو
الصفحه ٤٠٣ : بمحمد (صلىاللهعليهوسلم) والقرآن (وَيُفْسِدُونَ فِي
الْأَرْضِ)
بالكفر والشرك
والدعاء إلى غير عبادة
الصفحه ٤١٥ : اللهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
فِي السَّماءِ (٣٨) الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى
الصفحه ٤١٧ : (لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ (٤٢))
أبصار الكفار
وهو يوم القيامة (مُهْطِعِينَ)
مسرعين قاصدين
ناظرين
الصفحه ٤٣٦ : مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (٤٥))
بنزوله.
(أَوْ يَأْخُذَهُمْ)
أو لا يأخذهم (فِي تَقَلُّبِهِمْ)
فى
الصفحه ٤٣٧ : آتَيْناهُمْ)
أعطيناهم من
النعيم فيقولوا بشفاعة آلهتنا هذا (فَتَمَتَّعُوا)
فعيشوا فى
الكفر والحرام (فَسَوْفَ