الصفحه ٩٠ :
نفقاتكم (حَمِيدٌ (٢٦٧))
محمود فى فعاله
ويقال : يشكر اليسير ويجزى الجزيل ، نزلت هذه الآية فى رجل
الصفحه ٩٣ :
يتخبله (الشَّيْطانُ مِنَ
الْمَسِ)
من الجنون (ذلِكَ)
التخبل علامة
أكل الربا فى الآخرة (بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٩٨ :
اللهَ
لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ)
من خبر وفد بنى
نجران (وَلا فِي السَّماءِ (٥))
من
الصفحه ١٠٧ : اقْنُتِي
لِرَبِّكِ)
أطيعى لربك
شكرا لذلك ، ويقال : أطيلى القيام فى الصلاة شكرا لربك (وَاسْجُدِي وَارْكَعِي
الصفحه ١١٧ : ذلك.
ثم حث المؤمنين
على النفقة فى سبيل الله ، فقال : (لَنْ تَنالُوا
الْبِرَّ)
يعنى ما عند
الله من
الصفحه ١٢٦ :
الشَّاكِرِينَ (١٤٥) وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ
فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي
الصفحه ١٢٧ : قتل وكان معه جموع كثيرة من المؤمنين فما وهنوا فما ضعف المؤمنون لما أصابهم
فى سبيل الله من قتل نبيهم فى
الصفحه ١٣٩ :
الْبِلادِ
(١٩٦))
ذهاب اليهود
والمشركين ومجيئهم فى التجارة (مَتاعٌ قَلِيلٌ)
منفعة يسيرة فى
الدنيا
الصفحه ١٤٤ :
ثم بين كم نصيب
الذكر والأنثى فى الميراث ، فقال : (يُوصِيكُمُ اللهُ)
يبين الله لكم (فِي
الصفحه ١٤٥ :
بقسمة المواريث (حَلِيمٌ (١٢))
فيما يكون
بينكم من الجهل والخيانة فى قسمة المواريث لا يعجلكم
الصفحه ١٥٤ : يقولوا : (وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).
ونزل فى أصحاب
محمد عليهالسلام ، قبل تحريم الخمر قوله
الصفحه ١٦٥ :
تَكْفُرُونَ)
بمحمد وأصحابه
والقرآن (كَما كَفَرُوا
فَتَكُونُونَ)
معهم (سَواءً)
شرعا فى دين
الشرك
الصفحه ١٧٣ :
إِبْراهِيمَ
خَلِيلاً (١٢٥) وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكانَ اللهُ بِكُلِّ
الصفحه ١٩٧ :
ذلِكَ
وَما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (٤٣) إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً
وَنُورٌ
الصفحه ٢١١ :
بعد ما حكم عليه وضرب ضربا وجيعا فى الدنيا (فَيَنْتَقِمُ اللهُ
مِنْهُ)
فيترك حتى
ينتقم الله منه