الصفحه ٤٣٨ : لأنفسهم (وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ
الْكَذِبَ)
يقولون
بألسنتهم الكذب (أَنَّ لَهُمُ
الْحُسْنى)
يعنى الذكور
الصفحه ٢٢٣ :
لَكاذِبُونَ (٢٨))
لأنهم لو ردوا
لم يرضوا به (وَقالُوا إِنْ هِيَ
إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا)
أى ما حياتنا
إلا
الصفحه ٢٢٧ : عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ
الصفحه ٣٤١ : وَلكِنْ تَصْدِيقَ
الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ٤٢٩ : )
الآية ، وقوله
: (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا)
الآية ، وقوله
الصفحه ٤٣٧ : (وَهُوَ الْعَزِيزُ)
بالنقمة لمن لا
يؤمن به (الْحَكِيمُ (٦٠))
أمر أن لا يعبد
غيره.
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ
الصفحه ٧٩ : يَبْلُغَ
الْكِتابُ أَجَلَهُ)
حتى تبلغ العدة
وقتها (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ)
فى
الصفحه ٥٣ : بين الصفا والمروة من قبل الصنم الذى كان عليها ، فقال : (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ)
تارك الطواف
بين
الصفحه ١٣٠ : الْأَمْرِ)
فى أمر الحرب (فَإِذا عَزَمْتَ)
ضربت على شىء (فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ)
بالنصر والدولة
(إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٨٦ :
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ (٨) وَعَدَ
اللهُ
الصفحه ٣١٢ : ) يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ
بِأَفْواهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ
الصفحه ٤٠٩ : (اللهِ الَّذِي لَهُ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ)
من الخلق والعجائب
(وَوَيْلٌ)
واد فى جهنم
الصفحه ٢٦٦ : سُلْطانٍ)
من كتاب ولا
حجة (فَانْتَظِرُوا)
لهلاكى (إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (٧١))
لهلاككم
الصفحه ٣٤٣ :
(وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ)
تبيان القرآن
بالحلال والحرام والأمر والنهى (لا رَيْبَ فِيهِ)
لا شك فيه
الصفحه ٣٥٧ : مَنِ
اسْتَطَعْتُمْ)
استعينوا بمن
عبدتم (مِنْ دُونِ اللهِ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٣))
أن محمدا