الصفحه ٣٨٣ : اللهُ بِها)
بعبادتكم لها (مِنْ سُلْطانٍ)
من كتاب ولا
حجة (إِنِ الْحُكْمُ)
ما الحكم
بالأمر والنهى ، ويقال
الصفحه ٢١٥ : اسرائيل
(إِنْ هذا)
ما هذا الذى
يرينا عيسى (إِلَّا سِحْرٌ
مُبِينٌ (١١٠))
ظاهر وإن قرأت
ساحر مبين أرادوا به
الصفحه ٤١٤ : ) رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ
ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا
الصفحه ٢٨٧ : كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ (١٩٥) إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ
الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصفحه ١٧٠ :
أربعا (إِنَّ الصَّلاةَ
كانَتْ)
صارت (عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً
مَوْقُوتاً (١٠٣))
مفروضا معلوما
فى
الصفحه ٦١ : الكتاب (عَنِّي)
أقريب أنا أم
بعيد (فَإِنِّي قَرِيبٌ)
فاعلم يا محمد
أنى قريب الإجابة (أُجِيبُ دَعْوَةَ
الصفحه ٢٠٨ : )
أى وبما جاءنا
من الحق من الكتاب والرسول (وَنَطْمَعُ أَنْ
يُدْخِلَنا رَبُّنا)
فى الآخرة
الجنة (مَعَ
الصفحه ٢٢٩ :
الذى تستعجلون به (إِلَّا هُوَ
وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)
من الخلق
والعجائب ، ويقال
الصفحه ٤٧٨ :
(فَلَمَّا بَلَغا
مَجْمَعَ بَيْنِهِما)
بين البحرين (نَسِيا حُوتَهُما)
خبر حوتهما (١)(فَاتَّخَذَ
الصفحه ١٦٤ :
المؤمنين ، يعنى أبا بكر وأصحابه (لَعَلِمَهُ)
يعنى الخبر (الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ)
يبتغونه أى
الصفحه ٨٢ : )
علامة (مُلْكِهِ)
أنه من الله (أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ)
هو أن يرد
عليكم التابوت الذى أخذ منكم
الصفحه ٣٥٠ : (الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ)
موسى وأصحابه
الصفحه ٣٠١ : أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللهُ هُوَ
الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (٦٢
الصفحه ٣٠٢ : ))
(وَإِنْ جَنَحُوا
لِلسَّلْمِ)
إن مال بنو
قريظة إلى الصلح فأرادوا الصلح (فَاجْنَحْ لَها)
مما إليها
أوردها
الصفحه ٣١٣ : نُورَهُ)
إلا أن يظهر
دينه الإسلام (وَلَوْ كَرِهَ)
وإن كره (الْكافِرُونَ (٣٢))
أن يكون ذلك (هُوَ الَّذِي