الصفحه ٤٠ : ، (ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا)
ما يتمنى الذين
كفروا (مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ)
كعب بن الأشرف
وأصحابه
الصفحه ٦ : ، رحمهالله.
وهناك نوع آخر
يعرف بالتفسير الموضوعى ، مثل : كتب الناسخ والمنسوخ فى القرآن ، وآيات الأحكام
الصفحه ١٠٦ : النساء (وَنَبِيًّا مِنَ
الصَّالِحِينَ (٣٩))
من المرسلين (قالَ رَبِ)
قال زكريا
لجبريل : يا سيدى (أَنَّى
الصفحه ١٤٨ : (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ)
فى كتاب الله
عليكم حرام الذى سميت لكم (وَأُحِلَّ لَكُمْ ما
وَراءَ ذلِكُمْ)
سوى
الصفحه ٢٤١ :
قبيلة وإن قرأت قبيلا أى : كفيلا على ما تقول إنه الحق ويشهدون على ما
أنكروا (ما كانُوا
الصفحه ٢٤٠ : أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً
وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ
الصفحه ٣٤٦ : مِنْ ذلِكَ
وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٦١) أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا
خَوْفٌ
الصفحه ١٨٥ : غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ
اللهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٨ : )
حافظى وناصرى
الله (الَّذِي نَزَّلَ
الْكِتابَ)
نزل جبريل علىّ
الكتاب (وَهُوَ يَتَوَلَّى)
يحفظ
الصفحه ٢٠٧ : جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ
الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ (٨٤
الصفحه ٢٦٠ : الْكِتابِ)
ما وعدهم فى
الكتاب من سواد الوجوه وزرقة الأعين ، أنظرهم يا محمد (حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا
الصفحه ٤٥٧ : الْكِتابِ مَسْطُوراً (٥٨) وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ
إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ
الصفحه ٣٥٥ : كَفَرُوا)
كفار مكة (إِنْ هذا)
ما هذا الذى
يقول محمد (صلىاللهعليهوسلم) (إِلَّا سِحْرٌ
مُبِينٌ (٧))
كذب
الصفحه ٦٤ : بالقتل (إِلَّا عَلَى
الظَّالِمِينَ (١٩٣))
المبتدئين
بالقتل ، (الشَّهْرُ الْحَرامُ)
الذى دخلت فيه
لقضا
الصفحه ٣٤٧ :
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ)
من الخلق
والعجائب (إِنْ عِنْدَكُمْ)
ما عندكم (مِنْ سُلْطانٍ)
من كتاب ولا
حجة