الصفحه ٢٧ : غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ
فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا
الصفحه ٨٥ : وصفته (وَلكِنِ اخْتَلَفُوا)
فى الدين (فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ)
بكل كتاب ورسول
(وَمِنْهُمْ مَنْ
كَفَرَ
الصفحه ١٥٧ : شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ)
إلى كتاب الله (وَالرَّسُولِ)
وسنة الرسول (إِنْ كُنْتُمْ)
إذ كنتم
الصفحه ٣٤٩ :
عِنْدِنا)
الكتاب والرسول
والآيات (قالُوا إِنَّ هذا)
الذى جاء به
موسى (لَسِحْرٌ مُبِينٌ (٧٦))
كذب بين وإن
الصفحه ٣٣٥ : .
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ (١) أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً
الصفحه ١١٦ : أَنَّ الرَّسُولَ)
محمدا (حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ)
البيان والكتاب
(وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٤٤ :
مِلَّتَهُمْ)
دينهم وقبلتهم (قُلْ)
يا محمد (إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى)
أى دين الإسلام
هو دين الله ، وقبلة
الصفحه ٥٧ : لِلَّهِ)
بذلك (إِنْ كُنْتُمْ)
إذ كنتم (إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (١٧٢))
إذا أردت
المؤمنين ، ويقال : إن كنتم
الصفحه ٩٢ : يا رسول الله ، أن نصدق على ذى
قرابتنا من غير أهل ديننا ، سألت عن ذلك أسماء بنت أبى بكر ، ويقال : بنت
الصفحه ٤٠٥ :
لَهُمْ
أَزْواجاً وَذُرِّيَّةً وَما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ
بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ١٤ :
القائم الذى ترضاه وهو الإسلام. ويقال : ثبتنا عليه ، ويقال : هو كتاب الله ، يقول
: اهدنا إلى جلاله وحرامه
الصفحه ١٨٩ :
(وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ
اللهِ)
احفظوا منة
الله (عَلَيْكُمْ)
بالإيمان (وَمِيثاقَهُ)
عهده (الَّذِي
الصفحه ٤٠٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٤٢ : تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جا
الصفحه ٩٩ : )
من قبل قوم
موسى (كَذَّبُوا بِآياتِنا)
بالكتاب
والرسول الذى بعثنا إليهم (فَأَخَذَهُمُ اللهُ)
أهلكهم