الصفحه ٤٣٥ :
لأهل مكة (الَّذِي
يَخْتَلِفُونَ فِيهِ)
يخالفون فى
الدين (وَلِيَعْلَمَ)
لكى يعلم (الَّذِينَ
الصفحه ٨١ : ))
بنياتكم
وعقوبتكم إن لم تفعلوا ما أمرتم به.
ثم حث المؤمنين
على الصدقة ، فقال : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ
الصفحه ٢٨٢ : (قَوْلاً غَيْرَ
الَّذِي قِيلَ لَهُمْ)
أمر لهم أمروا
بالحطة ، فقالوا : حنطة سمقانا (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٢٠ : السر (فَنَسِيَهُمْ)
خذلهم فى
الدنيا وتركهم فى الآخرة فى النار (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
هُمُ الْفاسِقُونَ
الصفحه ٩٧ : الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
الصفحه ٢٥١ :
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْ
الصفحه ١٧٥ : وَرَسُولِهِ
وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ
قَبْلُ وَمَنْ
الصفحه ٢٨٠ : )
يا محمد (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً)
كافة (الَّذِي لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٩٤ : يَكْتُبَ)
أن لا يكتب بين
الدائن والمدان (كَما عَلَّمَهُ اللهُ)
الكتابة (فَلْيَكْتُبْ)
بلا زيادة ولا
نقصان
الصفحه ٣٥٤ : : أنا
الله أرى ، ويقال : قسم أقسم به (كِتابٌ)
أن هذا كتاب ،
يعنى القرآن (أُحْكِمَتْ آياتُهُ)
بالحلال
الصفحه ٥٦ : اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ لَفِي
شِقاقٍ بَعِيدٍ (١٧٦) لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ
الصفحه ٣٩٧ :
الْكِتابِ)
إن هذه السورة
آيات القرآن (وَالَّذِي أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُ)
يقول : القرآن
هو
الصفحه ١٦ : تؤمنوا به عذبتكم ، ويقال : (ذلِكَ الْكِتابُ)
الذى وعدتك يوم
الميثاق أن أوجبه إليك. ويقال : (ذلِكَ
الصفحه ٢٣٦ : بشر من شىء (قُلْ)
يا محمد لمالك (مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ
بِهِ مُوسى نُوراً)
بيانا وضيا
الصفحه ٢٥٠ : الكتاب الذى
أنزل علىّ (أَلَّا تُشْرِكُوا
بِهِ شَيْئاً)
من الأوثان (وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً)
برا بهما