الصفحه ٢١٣ : وغيره ، فيجئ به إلى السدنة والسدنة
خدام آلهتهم فيدفعه إليهم فيقبضونه منه ، فيطعمون منه أبناء السبيل
الصفحه ٤٠٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٨٤ : بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ
(٢٥٤) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ١١٨ :
إلى البيت (مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً)
بلاغا وسيرا
بالزاد ، والراحلة وترك النفقة لعياله إلى
الصفحه ١٦٣ :
الْخَوْفِ
أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ
الصفحه ١٦٦ : يَخْرُجْ
مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ
الصفحه ٢٣٢ : عن الهدى (لَهُ أَصْحابٌ)
لعيينة أصحاب
وهم أصحاب النبى (صلىاللهعليهوسلم) (يَدْعُونَهُ إِلَى
الصفحه ٢٦٨ :
كَيْفَ
كانَ عاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (٨٤) وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا
قَوْمِ
الصفحه ٣٠٠ : ) كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ فَأَخَذَهُمُ
اللهُ بِذُنُوبِهِمْ
الصفحه ٣٤٨ : ) ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلاً
إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا
الصفحه ٨٠ :
يقول : عليهم أن يوصوا وصية (١)(لِأَزْواجِهِمْ)
فى أموالهم (مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ)
النفقة
الصفحه ١٥٥ : إلى الأقفية (أَوْ نَلْعَنَهُمْ)
أو نمسخهم (كَما لَعَنَّا)
مسخنا (أَصْحابَ السَّبْتِ)
قردة (وَكانَ
الصفحه ٢٦٥ : قَوْماً عَمِينَ (٦٤) وَإِلى عادٍ
أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٢٨٨ : : وإن تدعوهم يا معشر الكفار إلى
الأصنام إلى الهدى إلى الحق (لا يَتَّبِعُوكُمْ)
لا يجيبوكم (سَوا
الصفحه ٤٢٤ : أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ (٥٧) قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ
مُجْرِمِينَ (٥٨) إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا