الصفحه ١١٥ : عمرو : « يا معاوية ، إن لم تغلب فاخلب ». فخرج حديث إلى عبيد الله ،
فلما قام خطيبا تكلم بحاجته ، حتى إذا
الصفحه ١٢٠ : الحديث في إسلام أبي ذر : « فإنهم قد شنفوا له » ،
أي أبغضوه.
(٤) الألبة : المرة
من الألب ، وهو التحريض
الصفحه ١٢٥ : هذا الحديث : ثم قام قيس بن سعد بن
عبادة فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : « يا أمير المؤمنين ، انكمش بنا
الصفحه ١٤٣ : الزجاج : سفه في معنى جهل. وهو اقتباس من حديث لرسول الله رواه ابن منظور في
اللسان « غمص ».
(٢) زاد ان
الصفحه ١٥٧ : أقدم عليكما إلا أن تبدأ أو يأتيكما أمري
إن شاء الله. والسلام.
وفي حديث عمر أيضا بإسناده ، ثم قال
الصفحه ١٥٩ : على غرة الشمس (٤) يدخلون الجنة بغير حساب.
قال نصر : وفي حديث عمر بن سعد قال :
بعث قيس بن سعد
الصفحه ١٦٦ : فلا يصم المفروض (٢).
والصلاة [ المفروضة ] ركعتان.
قال : ثم رجع إلى حديث عمر بن سعد ، قال
:
ثم
الصفحه ١٧٣ : قال جاء عروة البارقي إلى سعيد بن وهب. فسأله
وأنا أسمع فقال : حديث حدثتنيه (٤)
عن علي بن أبي طالب. قال
الصفحه ١٧٤ : بيده إلى موضع آخر فقال : هاهنا مهراق دمائهم.
ثم رجع إلى حديث عمر بن سعد ، قال : ثم
مضى نحو ساباط حتى
الصفحه ١٨١ : ». فخرج حتى أتى الحديثة ، وهي إذ
ذاك منزل الناس ـ إنما بنى مدينة الموصل بعد ذلك محمد بن مروان ـ فإذا هم
الصفحه ١٨٩ : عليهالسلام حتى إذا أراد المعسكر إذا القوم قد
حالوا بينه وبين الماء.
ثم رجع إلى الحديث بإسناده إلى الأول
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
(١) الكسف : القطع.
وفي الحديث « أن صفوان كسف عرقوب راحلته » ، أي قطعه بالسيف. وفي الأصل : « فكتف »
بالتا
الصفحه ٢٣١ : (٥) : سمعت زياد بن خصفة يحدث بهذا الحديث.
قال : فلما قضى معاوية كلامه حمدت الله وأثنيت عليه ثم قلت له : « أما
الصفحه ٢٣٥ : حديث عمر ـ يعني ابن سعد (٣) ـ إن عليا عليهالسلام لما انسلخ المحرم أمر مرثد بن الحارث
الجشمي فنادى عند
الصفحه ٢٥١ : الشديد. وفي الكتاب : (
يوم يدعون إلى نار جهنم دعا ).
وقد ورد الحديث في اللسان ( ركس ) بلفظ : « اللهم