الصفحه ٤٠٣ : المؤتمن
الماجد الأبلج ليث كالشطن
يرضى به الشام إلى أرض عدن
يا
الصفحه ٤٠٥ : الخيل فركبه ، وحمل على الذي دعاه إلى البراز ، فقتله الشامي.
وحمل غلامان من الأنصار جميعا أخوان ،
حتى
الصفحه ٤١٢ : الداعي (٣)
ندعو إلى التقوى ونرعى أهلها
برعاية المأمون لا المضياع
إن
الصفحه ٤١٤ : الأسلمي :
ألا أبلغ معاوية بن حرب
أمالك لا تنيب إلى الصواب
أكل الدهر
الصفحه ٤١٨ :
فأجابه معاوية : من معاوية إلى علي :
أما بعد ـ عافانا الله وإياك ـ فإني إنما قاتلت على دم عثمان
الصفحه ٤٢٠ : وردان ، قدم لواءك قدر قيس قوسي (٢) ، ولك فلانة ـ جارية له ـ فتقدم
بلوائه.
فأرسلي علي إلى أهل الكوفة
الصفحه ٤٢١ :
ضرب رجل الشامي
فقطعها ، فقاتل ولم يسقط إلى الأرض ، ثم ضرب يده فقطعها ، فرمى الشامي بسيفه بيده
الصفحه ٤٣٢ :
بؤسا لجند ضائع يمان
مستوسقيـن كاتسـاق الضان (١)
تهوى إلى راع
الصفحه ٤٣٦ :
يكفيكها همدانها ومذحج
قوم إذا ما أحمشوها أنضجوا (١)
روحوا إلى الله ولا تعرجوا
الصفحه ٤٤٢ : نصل [ إلى ]
العراق إلا بهلاك أهل الشام. قال له عمرو : إن ابن عباس لا يخدع ، ولو طمعت فيه [
ل ] طمعت
الصفحه ٤٤٤ : العباس ، فإنه شاعر ». فكتب ابن عباس إلى عمرو :
« أما بعد فإني لا أعلم رجلا من العرب
أقل حياء منك ، إنه
الصفحه ٤٥١ : يتفانوا » : والحمد لله رب
العالمين وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله وسلم تسليما يا إله العالمين آمين
رب
الصفحه ٤٥٧ :
وأنا السيوف وأنا الحتوف
وأنا الدروع وأنا المجن
فكبا له معاوية ، ونظر إلى وجوه
الصفحه ٤٦٦ :
قال : فألقى القوم الرماح وصاروا إلى
السيوف ، وتجالدوا حتى أدركهم الليل ، فقالت همدان : يا معشر عك
الصفحه ٤٧٢ : [ الرمح ] شيئا ، وثقل عمرو فأمسك [ عنان
فرسه وجعل يده ] على وجهه ، ورجع راكضا إلى العسكر ، ونادى غلام من