الصفحه ٢٨٥ : : إلى ، أنا أحالفكم وأعاقدكم على أن لا نرجع أبدا حتى نظهر أو
نهلك (٣) فوقفوا معه
[ على هذه النية
الصفحه ٢٩٦ : بأنفسكم لا محالة ، أو من ضربة كف أو جبين بالسيف؟! أتستبدلون الدنيا
بالنظر إلى وجه الله عز وجل ، أو مرافقة
الصفحه ٢٩٧ : ء المخضرمين. انظر الإصابة والخزانة ( ١ : ١٥١ ). وحرى ، بفتح
الحاء وتشديد الراء المكسورة كالمنسوب إلى الحر أو
الصفحه ٢٩٨ : إلى أن يشب.
وهذا البيت وتاليه لم يرويا في ح. وفي الأصل : « ولا جار إلا المنشآت علاما ».
(٢) الأدم
الصفحه ٢٩٩ : يوجبون الإضافة في مثل هذا. والكوفيون يجيزون
الإتباع والقطع إلى النصب وإلى الرفع. الأشموني ( ١ : ١٤٣ ـ ١٤٤
الصفحه ٣٠١ :
ألوم بن لوم ما غدا بك حاسرا
إلى بطل ذى جرأة وشكيم (١)
معاود
الصفحه ٣٠٣ : . فرضخوه بالحجارة حتى همد الرجل ، ثم عاد معاوية إلى مجلسه وهو يقول :
هذا كما قال الآخر (٢)
:
أخو
الصفحه ٣٠٨ :
نصر ، عن عمر قال : حدثنى فضيل بن خديج
قال : خرج رجل من أهل الشام يدعو إلى المبارزة ، فخرج إليه عبد
الصفحه ٣١٧ : ذهل ، وسعد بن عمر (٢)
من بني بدا. وخرج قيس بن يزيد (٣)
الكندي ـ وهو ممن فر إلى معاوية من علي ـ فخرج
الصفحه ٣٢٤ :
والله أمر ربيعة حين جعلت أمرها إليك ، تأمرنا ألا نحول ولا نزول حتى نقتل أنفسنا
ونسفك دماءنا. ألا ترى إلى
الصفحه ٣٢٩ : الكلاع تحارب مع عبيد الله بن عمر.
وبعث عبيد الله بن عمر إلى الحسن بن علي
فقال : إن لي إليك حاجة فالقني
الصفحه ٣٣٢ :
فأصحبت مسلوبا على شر آلة
صريع قناوسط العجاجة مفردا (٢)
تشق عليك الجيب ابنة هاني
الصفحه ٣٣٦ :
على أهل الشام فيقول : من أين آخذ (٢)
إلى رايات بني فلان؟ فيقولون : هاهنا لا هداك الله. ويمر الرجل من
الصفحه ٣٤٤ : ، ثم رجعوا
إلى فاستكرهوني على الرجوع إليهم ، واستكرهتهم على الانصراف إليك ، فأبوا ثم عادوا
فاقتتلوا
الصفحه ٣٥٠ : شيء عددا ، وأحاط بكل شئ علما. ثم إني أشهد ألا إله إلا الله وحده
لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده