الصفحه ٩ : صحيح النقل
غير منسوب إلى هوى ولا إدغال ز وهو من رجال اصحاب الحديث » ، إذ يقول فيه العقيلي
: « شيعي في
الصفحه ١٠ : كان موجها إلى
التأليف الشيعي. ولم تحفظ لنا الايام من آثاره غلا هذا الكتاب ، «كتاب صفين».
نُسَخ كتاب
الصفحه ١١ : الاولى إلى المطبعة ، ولم يشأ أن يمسّ ما شاع فيها من
التحريف والتصحيف ،ومهما يكن فغن له كبير الفضل في
الصفحه ٢٥ : صحيح النقل
غير منسوب إلى هوى ولا إدغال ز وهو من رجال اصحاب الحديث » ، إذ يقول فيه العقيلي
: « شيعي في
الصفحه ٢٦ : كان موجها إلى
التأليف الشيعي. ولم تحفظ لنا الايام من آثاره غلا هذا الكتاب ، «كتاب صفين».
نُسَخ كتاب
الصفحه ٢٧ : الاولى إلى المطبعة ، ولم يشأ أن يمسّ ما شاع فيها من
التحريف والتصحيف ،ومهما يكن فغن له كبير الفضل في
الصفحه ٣٤ : ص ٣٢٠ ـ ٣٢١.
(٣) ما بعد « الوليد
» إلى هنا لم أجده فيما لدي من المراجع.
(٤) ذكر في نهاية
الأرب
الصفحه ٣٥ : الرحمن بن عبيد بن أبي الكنود وغيره قالوا :
لما قدم علي بن أبي طالب من البصرة إلى
الكوفة يوم الاثنين
الصفحه ٣٨ : : « ارتبت وتربصت وراوغت ، وقد كنت من أوثق الناس
في نفسي وأسرعهم ـ فيما أظن ـ إلى نصرتي ، فما قعد بك عن أهل
الصفحه ٥٥ :
له الفضل والسبق في المؤمنينا
بما نصح الله والمصطفى
رسول الإله النبي الأمينا
الصفحه ٥٧ : نعدهم له.
ووافق الأحنف في رأيه ، فقال علي للأحنف
: اكتب إلى قومك. فكتب الأحنف إلى بني سعد
الصفحه ٥٨ : إلى المسير إلى الشام. ثم
أخمروا (٢)
حتى صرنا كأنا لا نعرف إلا بهم ، فأقبلوا إلينا ولا تتكلوا عليهم
الصفحه ٦٠ : ، لو سال عليها سيل من أوديته غرقها.
وقد أتيتك أدعوك إلى ما يرشدك ويهديك إلى مبايعة هذا الرجل ».
ودفع
الصفحه ٦٤ : ».
فقام أهل الشام بأجمعهم فأجابوا إلى
الطلب بدم عثمان (٦)
، وبايعوه على ذلك ، وأوثقوا له على أن يبذلوا
الصفحه ٦٦ :
مبتدأ حديث عمرو بن العاص
نصر ، عن عمر بن سعد ومحمد بن عبيد الله
قالا : كتب معاوية إلى عمرو وهو